تائية أبي إسحاق الإلبيري ـ قصيدة أبي إسحاق الإلبيري في حث ابنه على طلب العلم وآدابه ـ القصيدة التائية للإلبيري

 

تائية أبي إسحاق الإلبيري ـ قصيدة أبي إسحاق الإلبيري في حث ابنه على طلب العلم وآدابه ـ القصيدة التائية للإلبيري

ـ تائية أبي إسحاق الإلبيري

 ـ قصيدة أبي إسحاق الإلبيري في حث ابنه على طلب العلم وآدابه 

ـ القصيدة التائية للإلبيري

أبو إسحاق الإلبيري

منقول عن موسوعة (ويكيبيديا) [ اضغط هنا]

اذهب إلى التنقلاذهب إلى البحث
أبو إسحاق إبراهيم بن مسعود بن سعد التُجيبي المعروف باسم أبي إسحاق الألبيري (توفي بعد سنة 459 هـ) هو شاعر أندلسي عاش في غرناطة نظم أشعارًا في الزهد والحكمة، وله قصيدة مشهورة أنكر فيها على باديس بن حبوس صاحب غرناطة اتخاذه إسماعيل بن النغرالة اليهودي وزيرًا له، يقول في مطلعها:
[1]
ألا قل لصنهاجة أجمعينبدور الندي وأسد العرين
لقد زل سيدكم زلةتقر بها أعين الشامتين
تخير كاتبه كافراولو شاء كان من المسلمين
فعز اليهود به وانتخواوتاهوا وكانوا من الأرذلين

فنفاه باديس إلى إلبيرة. أثارت قصيدة الإلبيري أهل غرناطة من صنهاجة فقتلوا يوسف بن النغريلة،[2] وهو ابن الوزير إسماعيل، الذي خلف والده في المنصب بعد وفاته وفاتا طبيعية.
لأبي إسحاق الإلبيري ديوان صغير، منه مخطوطة محفوظة في مكتبة الأسكوريال،[3] منه في الزهد:
[4]
أتيتك راجيـا يا ذا الجلالففرج ما ترى من سـوء حالي
عصيتك سيـــدي ويلي بجهليوعيب الذنب لم يخطر ببالي

وله قصيدة شهيرة تسمى بـ منظومة الإلبيري أو تائية الإلبيري في ذكر العلم وفضله والحث عليه والعناية به يقول فيها:


1تَفُتُّ فؤادَكَ الأّيامُ فَتّاوَتَنْحِتُ جِسْمَكَ الساعاتُ نَحْتا
2وَتَدْعوكَ المنُونُ دُعاءَ صدقٍأَلاَ يا صَاحِ أنتَ أَريدُ أنتَا
3أَرَاكَ تُحِبُّ عرْساً ذَاتَ خدْرأبَت طَلاقَهَا الأكيَاسُ بَتّا
4تَنامُ الدَّهرَ وَيْحكَ في غطيطٍبهَا حَتَى إذا مِــتّ انتبَهْتَا
5فكمْ ذا أَنتَ مخدُوعٌ وَحَتّىمَتى لا تَرْعوِي عنها وَحتّى
6أبا بكر دَعوْتُكَ لوْ أَجَبْتَاإلى ما فيهِ حظُّكَ لو عَقلْتَا
7إِلى عِلمٍ تكونُ بهِ إماماًمُطاعاً إِنْ نَهَيْتَ وإِنْ أَمَرْتَا
8وَيجلو ما بعينِكَ مِنْ غِشاهاوَيَهْدِيكَ الطَّريقَ إذا ضلَلتَا
9وتَحْمِلُ منهُ في ناديكَ تاجاًوَيكسُوكَ الْجَمَالَ إذَا عَريتَا
10ينَالُكَ نفْعُهُ ما دُمت حياًوَيَبْقَى ذِكْرُهُ لكَ إنْ ذَهَبتا
11هوَ العَضْبُ المُهَّندُ لَيْسَ ينبُوتُصيبُ بهِ مَقاتِلَ مَنْ أَرَدتا
12وَكَنزٌ لا تخَافُ عَليه لصاًخَفِيفُ الحَملِ يوجَدُ حيثُ كُنتا
13يَزِيدُ بكثرَةِ الإنفاقِ منْهُوَينقُصُ إنْ به كفًّا شددتا
14فَلوْ قدْ ذُقْتَ مِنْ حَلواهُ طَعْماًلآثرْتَ التَّعَلُّمَ وَاجْتَهدتا
15ولَمْ يَشْغَلْكَ عنُه هَوى مطاعٌولَا دُنْيَا بزُخْرُفِهَا فُتِنْتَا
16ولَاَ ألهاكَ عَنْه أنيقُ رَوْضٍولا خِدْرٌ بزِينَتِها كلفْتَا
17فقُوتُ الرُّوحِ أَرْوَاحُ المعانيوَلَيس بأَنْ طَعِمتَ ولا شَرِبتا
18فَوَاظِبْهُ وخُذْ بالجِدِّ فيهفَإِنْ أَعطاكَهُ اللّهُ انتفَعْتَا
19وَإنْ أُعطِيتَ فيهِ طويلَ باعٍوَقال الناسُ إنَّكَ قدْ علِمتا
20فلَا تأْمَنْ سُؤَالَ اللهِ عنْهُبِتَوْبيخٍ: عَلمتَ فهلْ عَمِلتَا؟
21فرأسُ العِلم تَقْوَى اللهِ حَقاًوَليْسَ بِأَنْ يُقالَ: لقَدْ رَأَسْتَا
22وأَفضَلُ ثوْبك الإحسَانُ لكِنْنَرَى ثوْبَ الإِساءَةِ قَدْ لَبِسْتَا
23إذاَ مَا لمْ يُفِدْكَ العلمُ خَيراًفخَيرٌ منْهُ أنْ لوْ قدْ جَهِلتا
24وَإِنْ أَلقَاكَ فهْمُكَ في مهَاوٍفَلَيْتَكَ ثمَّ لَيْتَكَ ما فَهِمتَا
25سَتَجْني منْ ثِمارِ العَجزِ جَهْلاًوَتَصْغُرُ في العيون إذا كَبُرْتا
26وأنتفْقَدُ إِنْ جَهِلت وأنت باقٍوتعدوجَدُ إنُ عَلمتَ ولَو فُقِدتا
27وتَذكرُ قوْلتي لكَ بعدَ حينإذاَ حقاً بها يوْماً عَمِلْتَا
28وَإِن أَهمَلتَها وَنَبذت نُصحاًوَمِلتَ إلى حُطامٍ قدْ جَمَعْتَا
29فسَوْفَ تَعَضُّ مِنْ ندَمٍ عليهاوَما تُغني النَّدامةُ إنْ نَدِمتَا
30إذَا أَبْصَرْتَ صحْبَك في سَماءقدِ ارْتفَعُوا عَليْكَ وَقدْ سَفُلتَا
31فرَاجِعْهَا وَدَعْ عنكَ الهُوَينافما بالبُطْء تُدْرِكُ ما طَلبتا
32ولَا تختَلْ بمالكَ وَالْهَ عنْهُفليْسَ المالُ إلَّا ما عَلِمْتَا
33وَليسَ لجاهِلٍ في الناسِ مُغنٍوَلوْ مُلْكُ العِرَاقِ لهُ تأَتَّا
34سَينْطِقُ عنْكَ عِلْمُكَ في مَلَاءٍوَيُكتب عنْكَ يوْماً إنْ كَتَمْتَا
35وَما يُغْنيكَ تشييدُ المَبَانِيإذا بالجَهْلِ نفَسَكَ قدْ هَدَمْتَا
36جعَلتَ المالَ فوقَ العِلم جهلاًلعَمرُكَ في القَضيَّةِ ما عَدَلْتا
37وَبينهُما بنَص الوَحي بونٌستعلمُهُ إذَا طَــــه قرأتَا
38لئنْ رَفَعَ الغَنيُّ لواءَ مَالٍلأَنتَ لِوَاءَ علمِكَ قد رَفعْتا
39لئنْ جلسَ الغَنيُّ على الحشَايالأنتَ على الكوَاكِبِ قدْ جَلَسْتا
40وإنْ رَكِبَ الجِيَادَ مُسَوماتلأَنتَ مَنَاهجَ التَّقْوَى رَكِبْتَا
41ومَهمَا افتَضَّ أَبكارَ الغوَانيفكمْ بكرٍ منْ الحِكَمِ افتضضْتا؟
42وَلْيسَ يَضرُّك الإقتارُ شيْئاًإِذا مَا أنت رَبَّك قدْ عَرفْتا
43فماذا عِنْدهُ لكَ مِنْ جَميلٍإذا بفِناء طَاعِتهِ أَنخْتَا
44فقابلْ بالقَبُولِ لِنُصح قوْليفإِنْ أَعرَضتَ عنهُ فقَدْ خِسرتا
45وَإِنْ رَاعيْتهُ قوْلاً وَفعلاًوَتَاجرْتَ الإلهَ بهِ رَبحْتَا
46فليْسَتْ هذه الدُّنْيَا بِشيءٍتسوؤُكَ حِقبةً وَتَسُرُّ وَقتاً
47وَغايَتُهَا إذَا فكَّرْتَ فيهَاكفَيْئِكَ أو كحُلمِكَ إذْ حَلُمْتَا
48سُجِنْتَ بهَا وأَنتَ لها مُحبفكْيفَ تُحبُّ ما فيهِ سُجنتَا ؟!
49وَتُطعِمُكَ الطعامَ وَعن قريبٍستطعَمُ مِنكَ ما فِيها طَعِمتَا
50وتَعَرى إنْ لِبستَ بِهَا ثِيَاباًوسنكسَىَ إنْ ملابسَهَا خلَعْتَا
51وتَشهَدُ كلَّ يوْمٍ دَفْنَ خلٍكأَنكَ لا تُرَادُ لما شَهِدتا
52ولَمْ تُخلقْ لتَعمُرَها وَلكنْلتَعْبُرها فجدّ لما خُلِقتا
53وإِنْ هُدمَت فزدْها أنتَ هَدْماًوَحَصِّنْ أمرَ دِينِكَ ما استطعْتَا
54ولا تَحْزَنْ عَلَى مَا فَاتَ مِنْهَاإذَا مَا أنتَ في أخرَاكَ فُزْتا
55فليسَ بنَافِعِ ما نِلتَ مِنهامنَ الفَانِي إذا البَاقي حُرِمتَا
56وَلا تضحكْ معَ السفهاء يوماًفإِنكَ سوْفَ تبْكي إنْ ضحِكتا
57وَمَنْ لكَ بالسرورِ وأَنتَ رَهْنٌوَما تدرِي أتُفدَى أمْ غُلِلتا؟
58وَسل من ربكَ التوفيق فيهاوأَخِلصْ في السؤالِ إذا سَأَلْتا
59وَنادِ إذا سَجدْتَ لهُ اعترافاًبما ناداه ذو النونِ ابْنُ مَتَّى
60وَلازِمْ بابه قَرْعاً عَساهسَيَفْتَحُ بابه لكَ إنْ قَرَعْتا
61وأَكْثِر ذكره في الأرض دَأباًلِتُذْكَرَ في السماء إذا ذَكَرْتا
62وَلا تقل الصِّبَا فيه امْتِهالٌوفَكِّرْ كَمْ صَغِيرٍ قد دفَنتا
63وقل: يا ناصحي بَل أنتَ أولىبنصحِكَ لو لفِعلكَ قد نَظَرْتا
64تُقَطّعني على التَّفْريطِ لَوْماًوبالتفريطِ دَهرَكَ قد قَطَعْتا
65وفي صِغَري تُخَوِّفني المناياوما تَدْرِي بحالك حيثُ شِخْتا
66وكنتَ مع الصبا أَهدى سبيلاًفما لَكَ بعد شَيبكَ قد قد نَكثْتَا
67وها أَنا لم أَخُضْ بَحْرَ الخطاياكما قد خُضته حتى غَرِقتا
68ولم أَشْرب حُميَّا أمِّ دَفْرِوأنت شربتها حتى سَكِرتا
69ٌوَلمْ أَنشأْ بعصر فيه نفعوأنْتَ نَشَأْتَ فيه وَما انْتَفَعْتا
70ولم أحلُلْ بوادٍ فيه ظُلْمٌوأنْتَ حَلَلتَ فيه وانتَهكْتا
71لقدْ صاحَبْتَ أَعلاماً كباراًولم أرَك اقْتَدَيْتَ بمَن صَحِبتا
72وناداك الكتابُ فلم تُجِبْهونَبَّهك المشيبُ فما انتَبَهْتا
73ويَقْبُح بالفتى فعلُ التَّصابيوأَقبح منه شيخ قد تَفَتا
74ونَفْسَك ذُمّ ، لا تذممْ سواهالعيب فَهْي أجدَرُ من ذممتا
75وأَنت أحقُّ بالتَّفنيد منيولَو كنت اللبيبَ لما نطقتا
76ولَوْ بكتِ الدّما عيناك خَوْفاًلذنبكَ لم أقلْ لَكَ قد أمِنتا
77ومن لك بالأمان وأَنت عبدٌأُمِرتَ فما ائْتَمَرْتَ ولَا أطعتَا
78ثقُلتَ من الذنوب وَلست تخشىلجهلك أن تَخِفَّ إذا وُزنتا
79وتُشْفِقُ للمصرِّ على المعاصيوترحمه ونفسكَ ما رحِمتا
80رَجَعْتَ القهقرَى وخَبَطت عَشْوىلعمرُكَ لوَ وَصلتَ لما رجعْتا
81ولوْ وَافيتَ ربَّك دُونَ ذنبٍونوقِشْتَ الحسابَ إذاً هلكتا
82ولمْ يظلمك في عملٍ ولَكنْعَسِيرٌ أنْ تقومَ بما حملتا
83ولوْ قدْ جئت يومَ الحشر فرداًوأبصرْتَ المنازلَ فيهِ شتّا
84لأعظْمتَ الندامةَ فيه لَهفاًعلى ما في حياتك قدْ أضَعْتا
85تَفرّ مِنَ الهجيرِ وَتتّقيهِفهَلا مِنْ جهنمَ قد فَرَرْتَا
86ولسْتَ تُطيقُ أهوَنَها عذاباًوَلو كنتَ الحديدَ بها لذُبتا
87وَلا تُنْكِر فَإِن الأمرَ جدٌّوليسَ كما حَسِبتَ ولاَ ظَننتا
88أبا بكرِ كَشَفْتَ أَقلَّ عيبيوأكثرَهُ ومَعظمَهُ سترْتا
89فقلْ ما شئتَ فيَّ من المخازيوضَاعِفها فإِنكَ قدْ صَدَقتا
90وَمهما عِبْتَني فلِفَرْطِ علميبباطنه كأنَّكَ قدْ مَدَحْتا
91فلا ترْضَ المعايبَ فهوَ عارٌعظيمٌ يُورِثُ المحبوبَ مقَتْا
92وَيَهْوي بالوَجِيه منَ الثُريَّاويبدلُه مكانَ الفوْقِ تحتَا
93كما الطاعاتِ تُبْدلك الدَّراريوتجعلكَ القريبَ وإِنْ بعدتا
94وتَنشُر عنك في الدُّنيا جميلاًوتلقى البرَّ فيها حيثُ شِئْتَا
95وتمشي في مناكبها عَزيزاًوتجني الحمد فيما قدْ غَرسْتا
96وأَنتَ الآنَ لمْ تُعرَفْ بِعَيْبٍولا دَنَّسْتَ ثوْبَكَ مُذْ نَشَأَتا
97ولا سابقتَ في مَيدَان زُورٍولا أَوْضعتَ فيهِ ولَا خببْتا
98فإِنْ لمْ تَنأَ عنه نشْبتَ فيهومَنْ لكَ بالخلاصِ إذا نشئتَا
99تُدَنِّسُ ما تَطهرَ منكَ حتىكأنكَ قبْل ذلكَ ما طَهُرْتَا
100وصرْتَ أسير ذَنبك في وَثاقٍوكيفَ لكَ الفكاك وَقدْ أسرْتا
101فَخَفْ أبناءَ جِنسك واخشَ منهمكما تخشى الضراغمَ والسَّبنْتَى
102وخالطْهُمْ وَزَايِلْهم حذاراوكن كالسّامري إذا لُمِسْتا
103وإنْ جَهِلوا عليكَ فقل سلاملعلك سوْفَ تسْلمُ إِنْ فَعلْتا
104ومَنْ لكَ بالسلامةِ في زمانٍتنالُ العصْمَ إلا أن عُصِمْتَا
105ولا تلبَث بحيٍ فيه ضَيميُميتُّ القلبَ إلا إن كُبِلْتَا
106وَغرِّبْ فالتغرُّب فيه خيرٌوشرِّقْ إِنْ بريقكَ قَدْ شَرِقتا
107فليس الزهدُ في الدنيا خمولاًلأنتَ بها الأميرُ إذا زَهِدْتا
108ولو فوْق الأَمِيرِ تكُونُ فيهاسُمواً وَارْتفاعاً كنْتَ أنتا
109فإِن فارقتها وخَرجتَ منهاإلى دار السلام فقدْ سَلِمْتا
110وإن أكرَمْتَها ونَظَرْتَ فِيهالإكْرامٍ فَنَفْسَكَ قد أهَنْتا
111جَمعتُ لكَ النصائح فامتثلهاحياتكَ فهي أفضلُ ما امتثلتا
112وطوَّلتُ العِتَابَ وزِدْتُ فيهلأنك في البَطَالة قد أطلْتا
113ولا يغْرُرْكَ تقصيري وسهويوخُذْ بوصِيَّتي لكَ إنْ رَشدْتا
114وقد أردَفْتُهَا تِسْعاً حساناًوكانَتْ قْبلَ ذا مائةً وستا
115وصلِّ عَلَى تمامِ الرُّسْلِ رَبيوعِتْرتِه الكريمةِ ما ذُكِرْتا

للاطلاع على المزيد حول المنظومة الإلبيري

1تنزيل كتاب "منظومة أبي إسحاق الإلبيري"
نص القصيدة PDF
[اضغط هنا]
أو
[اضغط هنا]
2تنزيل كتاب
"فتح الرزَّاق في شرح تائية أبي إسحاق"
للدكتور/ أمير شيشي
[اضغط هنا]
أو
[اضغط هنا]
3للاستماع للقصيدة[اضغط هنا]
4ـ للاستماع للقصيدة من
(قراءة في متون طالب العلم)
[اضغط هنا]
5ـ للاستماع إلى نبذة عن القصيدة
وعن صاحبها للدكتور سعيد الكملي
[اضغط هنا]
6ـ شرح المنظومة للدكتور
سعيد الكملي (الجزء الأول)
[ اضغط هنا]
7ـ شرح المنظومة للدكتور
سعيد الكملي (الجزء الثاني )
[اضغط هنا]
8ـ شرح المنظومة للدكتور
سعيد الكملي (الجزء الثالث والأخير)
[اضغط هنا]

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-