الامتحان الإليكتروني الثاني في اللغة العربية
للصف
الأول الثانوي
الفصل الدراسي الأول
امتحان تفاعلي شامل
ستعرف نتيجتك بعد انتهاء الإجابة مباشرة.
للتدريب على الامتحانات طبقا لأحدث المواصفات الفنية
الفصل الدراسي الأول
إعداد الأستاذ/ إبراهيم
ماضي
مدرسة الرحمانية الثانوية
ـ
إدارة أبو كبير التعليمية ـ
محافظة الشرقية ـ
01154542300/ 01066818054 ـــ
abumady11@gmail.com
للإجابة على الاختبار إليكترونيًا
الرابط أسفل الصفحة
من موضوع "الإعجاز العلمي في
السنة": الحديث الثالث والعشرون
العسل دواء للبطن (صدق الله وكذب بطن أخيك) عن
أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رجلا أتى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال : (
أخي يشتكي بطنه ؟ فقال : اسقه عسلا ، ثم أتى الثانية فقال : اسقه عسلا ، ثم أتاه
الثالثة فقال : اسقه عسلا ، ثم أتاه فقال : قد فعلت ، فقال : صدق الله وكذب بطن
أخيك ، اسقه عسلا فسقاه فبرأ ) أظهرت التجارب أن العسل يمكن استعماله كبديل عن
الجلوكوز الذي يعطى عادةً للمصابين بالإسهال ، وأن مادة الفركتوز الموجودة في
العسل تشجع على امتصاص الماء من الأمعاء بدون أن تزيد من امتصاص الصوديوم . وجُرِّب عسل النحل أيضاً فأعطي على هيئة حقنٍ شرجية للمرضى
المصابين بتقرحات في الأمعاء الغليظة فثبتت فائدته في التئام هذه القروح؛ تبين
بذلك أن العسل من أفضل الأدوية لعلاج آلام البطن وحالات الإسهال الشديدة ، فهو سهل
الهضم سريع الامتصاص.
1ـ كلمة "أمعاء" مفردها:
ـ معا.
ـ معى.
ـ معأ.
ـ الأولى
والثالثة.
2ـ علاقة جملة (فثبتت فائدته في التئام هذه القروح..) بما قبلها:
ـ تعليل.
ـ توضيح.
ـ تفصيل.
ـ نتيجة.
3ـ
أي مما يلي ليس من فوائد الفركتوز:
ـ يزيد من امتصاص
الماء من الأمعاء.
ـ يزيد من امتصاص
الصوديوم.
ـ يزيد من سرعة
الشفاء من الإسهال.
ـ الثانية
والثالثة.
4ـ يستخدم العسل لعلاج آلام البطن و الإسهال لأنه:
ـ سهل الهضم
ـ سريع الامتصاص.
ـ نقي التركيب.
ـ الأولى
والثانية.
من "صندوق الدنيا" للمازني
بعنوان: شذوذ الأدباء
الناس متفقون على أن
الأديب على العموم، والشاعر على الخصوص، صنو المجنون وندُّه وقريعه،
وقد لا يقولون ذلك بألسنتهم ولكنهم يقولونه بسلوكهم نحوه، فهم يفترضون فيه الشذوذ
عن المألوف ويتوقعونه ولا يستغربونه ويحملون كل ما يصدر عنه على هذا المحمل
ويردونه إلى هذا الأصل عندهم، وليس في هذا إكبار منهم له، فإنه بسبيل من سلوكهم
نحو صنوف الملتاثين الذين يطلقون عليهم وصف «المجاذيب» كلا الفريقين مقبول عندهم
على التسامح والعطف والمرثية، ولو أن الناس رأوا رجلًا يلبس ثيابه مقلوبة، أو يمشي
على رأسه وقيل لهم إنه شاعر لاقتنعوا ولبطل العجب، كأن المشي على الرأس
شيء يوائم الشاعرية أو هو مما تستلزمه حين يزخر عبابها …
5ـ
كلمة "صنو" مرادفها:
ـ قرين.
ـ مثيل.
ـ شبيه.
ـ كل ما سبق
6ـ
علاقة جملة (لاقتنعوا ولبطل العجب) بما قبلها:
ـ تعليل.
ـ توضيح.
ـ نتيجة.
ـ تفصيل.
7ـ
من الذين يشعر الناس نحوهم بالتسامح والعطف والرثاء كما يرى المازني:
ـ الشعراء
والمجاذيب.
ـ الأدباء
والشعراء.
ـ الشعراء و
الفقراء.
ـ الفقراء
والمساكين.
8ـ الفكرة الرئيسة للفقرة السابقة:
ـ خوف الناس من
الأديب والشاعر.
ـ إشفاق الناس
على الأديب والشاعر.
ـ حب الناس
للأديب والشاعر.
ـ رأي الناس في
الأديب والشاعر.
من أول
خطبة خطبها النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالمدينة:
"أيها الناس أوصيكم بما أوصاني الله في
كتابه، من
العمل بطاعته، والتناهي عن محارمه،..... ، وإنه قد نفث الروح الأمين في روعي أنه لن تموت نفس حتى تستوفي أقصى رزقها لا ينقص منه شيء وإن أبطأ
عنها؛ فاتقوا الله ربكم، وأجملوا في طلب الرزق، ولا يحملنكم استبطاؤه على أن
تطلبوه بمعصية ربكم؛ فإنه لا يقدر على ما عنده إلا بطاعته، قد بين لكم الحلال
والحرام؛ غير أن بينهما شبهًا من الأمر لم يعلمها كثير من الناس إلا من عصم؛ فمن تركها حفظ عرضه ودينه، ومن وقع فيها كان كالراعي إلى جنب الحمى أوشك
أن يقع فيه، وليس ملك إلا وله حمى؛ ألا وإن حمى الله محارمه،
والمؤمن من المؤمنين كالرأس من الجسد، إذا اشتكى تداعى إليه سائر جسده، والسلام
عليكم".
9ـ
كلمة "تستوفي" مرادفها، وكلمة "عصم" مضادها:
ـ تستكمل، ضيع.
ـ تستغني، فرط.
ـ تستأخر، أهمل.
ـ تستقصي، حمى.
10ـ
نوع الخيال في: ".. ومن وقع فيها كان كالراعي إلى جنب الحمى أوشك أن يقع فيه.."
ـ تشبيه ضمني.
ـ تشبيه تمثيلي.
ـ تشبيه مفصل.
ـ استعارة مكنية.
11ـ
اللون البديعي في: " ... من العمل بطاعته، والتناهي عن محارمه.."
ـ سجع ـ ازدواج.
ـ مقابلة ـ
ازدواج.
ـ ازدواج ـ جناس.
ـ الأولى
والثانية.
12ـ
فكرة واحدة مما يلي لم ترد في النص النبوي الشريف:
ـ طاعة الله
واجتناب معاصيه.
ـ عدم استبطاء
الرزق.
ـ كثرة الصدقات
تدخل الجنة.
ـ الحلال بَيِّن
والحرام بَيِّن.
13ـ
نوع الصورة البيانية في: ".. الروح الأمين.."
ـ كناية عن صفة.
ـ كناية عن
موصوف.
ـ كناية عن نسبة.
ـ استعارة
تصريحية.
للصديق
أبي بكر (رضي الله عنه):
عَينُ جودي فَإِنَّ ذاكَ شِفــــــائي لا تَمَلّي مِن زَفرَةٍ وَبُكـــــــــاءِ
حينَ قالوا إِنَّ الرَسولَ قَدَ
اَمسى مَيِّتاً إِنَّ ذاكَ جَهـــــــــدُ
البَلاءِ
اِندُبي خَيرَ مَن بَرا اللَهُ في
الدُنـ ـيا
وَمَن خَصَّهُ بِوَحيِ السَماءِ
بِدُموعٍ غَزيرَةٍ مِنــــــــكِ
حَتّى يَقضِيَ اللَهُ فيكِ
حَتمَ القَضــــاءِ
وَلَقَد كانَ ما عَلِمـــتِ وَصولاً وَلَقَد كانَ رَحمَةً في سَنــــــاءِ
14ـ
كلمة "وحي" جمعها:
ـ وُحِي.
ـ أوحية.
ـ ووحاة.
ـ وحاة.
15ـ
"عين" نوع الأسلوب، وغرضه:
ـ خبري، لإظهار
الحسرة والحزن.
ـ إنشائي طلبي
استفهام، للتعجب.
ـ إنشائي طلبي
نداء، لإظهار الحسرة والحزن.
ـ خبري لفظا
إنشائي معنى، للدعاء.
16ـ
نوع الصورة في البيت الثالث:
ـ تشبيه ضمني.
ـ تشبيه تمثيلي.
ـ كناية عن صفة.
كناية عن موصوف.
17ـ
المحسن البديعي في البيت الأول:
ـ مقابلة.
ـ جناس.
ـ تصريع.
ـ الثانية
والثالثة.
18ـ
الغرض الشعري للأبيات:
ـ الزهد في
الدنيا.
ـ المدح.
ـ الفخر.
ـ الرِثاء.
19ـ
فيما خافت القصيدة منهج الشعر الجاهلي:
ـ امتلأت حزنًا
وأسى.
ـ بدأت بالتصريع.
ـ اختلفت
قوافيها.
ـ افتقدت المقدمة
الطللية.
من
قصيدة "كارمن قرطبة" لأستاذنا الدكتور "أبو همام"
ترتاحُ عينايَ, على شُرْفَةٍ مجدولةٍ بعطْرِك الْمخْمَلِي
الشوق فيها سوسنٌ, والهوى نرجسة, تاهت على جدول
والطل كاللؤلؤ, كالخمر من واديك, من معينك السلسل
20ـ
العاطفة المسيطرة على الشاعر في الأبيات:
ـ الفرح والسرور.
ـ الحزن والأسى.
ـ الشوق والحنين.
ـ التعجب
والدهشة.
21ـ
نوع الصورة في "الهوى نرجسة تاهت على جدول":
ـ استعارة
تصريحية.
ـ استعارة مكنية.
ـ تشبيه تمثيلي.
ـ تشبيه ضمني.
22ـ
نوع الصورة في " والطل كاللؤلؤ":
ـ تشبيه تمثيلي.
ـ استعارة مكنية.
ـ تشبيه مجمل.
ـ تشبيه بليغ.
ـ قال حسان بن ثابت (رضي الله عنه):
بَطَيبَةَ
رَسمٌ لِلرَسولِ وَمَعهَــــــــدُ مُنيرٌ
وَقَد تَعفو الرُسومُ وَتَهمَـــدِ
وَلا
تَمتَحي الآياتُ مِن دارِ حُرمَةٍ بِها
مِنبَرُ الهادي الَذي كانَ يَصعَدُ
وَواضِحُ آثارٍ
وَباقي مَعــــــــــالِمٍ وَرَبعٌ
لَهُ فيهِ مُصَلّى وَمَسجِــــــدُ
23ـ
سمة من سمات الشعر الجاهلي واستمرت في شعر صدر الإسلام:
ـ البدء بالغزل.
ـ مخاطبة
الصاحبين.
ـ ختام القصائد
بالحكمة.
ـ البدء بالبكاء
على الأطلال.
ـ
قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(رضي الله عنه):
وَفي
قَبضِ كَفِ الطّفلِ عِندَ وَلادِهِ
دَليلٌ عَلى الحِرصِ المُرَكَّبِ في الحَيِّ
وَفي
بَسطِها عِندَ المَماتِ مَواعِظٌ
فَاِنظِروني قَـــــد خَرَجـــــتُ بِلا شَيِّ
24ـ في
البيتين سمة سمات الشعر في عصر صدر
الإسلام نتجت عن تأثر الشعراء بالقرآن الكريم:
ـ التوسع في
دلالات الألفاظ بإخراجها معنى إلى آخر.
ـ تهذيب ألفاظ
اللغة، والابتعاد عن الألفاظ الغريبة.
ـ استعمال ألفاظ
كالصيام والصلاة ....
ـ لا شيء مما
سبق.
من
رسالة للصديق أبي بكر (رضي الله عنه):
"بسم الله الرحمن
الرحيم، من خليفة رسول الله إلى مَن قُرِئَ عليه كتابي هذا من المؤمنين
والمسلمين من أهل اليمن، سلام عليكم، فإنِّي أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو،
أمَّا بَعْدُ، فإنَّ الله كتب على المؤمنين الجهاد، وأمرهم أن ينفروا خفافًا
وثقالاً،.. "
25ـ
توضح الرسالة سببًا من أسباب ازدهار فن الرسالة في عصر صدر الإسلام وهو:
ـ انتشار حركة
الفتوحات الإسلامية.
ـ اتساع رقعة
الدولة الإسلامية.
ـ تعــدد
الدواوين.
ـ دخول الناس في
الإسلام.
26ـ
الجملة التي بها اسم فاعل فيما يلي:
ـ أصاحب الأخيار
دائمًا.
ـ صاحب الأخيار
دائمًا.
ـ صاحب أخوك
الأخيار.
ـ أصاحب أخوك
الأخيار؟
ـ
لا تيأس ما دام الأمل موجودًا ـ
لا تيأس، فما دام الألم طويلًا.
27ـ
الإعراب الصحيح لـ"الأمل" و"الألم" على الترتيب:
ـ فاعل ، اسم ما
دام.
ـ كلاهما اسم ما
دام.
ـ كلاهما فاعل.
ـ اسم ما دام ،
فاعل.
قال
عمر بن أبي ربيعة:
أَيُّها القائِلُ
غَير الصَوابِ أَمسِكِ
النُصح وَأَقلِل عِتابي
28ـ
إعراب "غير" و "النصح" على الترتيب:
ـ فاعل، مفعول
به.
ـ مفعول به،
مفعول به.
ـ مفعول به، مضاف
إليه.
مضاف إليه، مضاف
إليه.
قال
مطران:
شاك إلى البحر
اضطراب خواطري فيجيبني
برياحه الهوجاء
29ـ
سبب إعمال اسم الفاعل في البيت أنه اعتمد على:
ـ استفهام.
ـ مبتدأ.
ـ موصوف.
ـ نداء.
ـ كريمٌ لَبِق لسانه، مهيب صوته.
30ـ
وزن صيغة المبالغة الواردة في الجملة:
ـ فعيل.
ـ فعَّال.
ـ فعل.
ـ مفعل.
قال
البارودي:
عَصَيْتُ نَذِيرَ
الْحِلْمِ فِي طَاعَةِ الْجَهْلِ وَأَغْضَبْتُ
فِي مَرْضَاةِ حُبِّ الْمَهَا عَقْلِي
31ـ
صيغة المبالغة الواردة في البيت السابق:
ـ نذير.
ـ حلم.
ـ حب.
ـ الأولى
والثانية.
ـ لعل الصديقين
متعاونان.
32ـ
عندما نستبدل بـ"لعل" فعلًا ناقصًا يعطي نفس المعنى:
ـ كان الصديقان
متعاونين.
ـ حرى الصديقان
يتعاونان.
ـ اخلولق
الصديقان متعاونين.
ـ عسى الصديقان
أن يتعاونا.
"الجو
صاف"
33ـ
إذا أدخلنا على الجملة فعلًا يفيد التحويل تصير الجملة:
ـ بات الجو صافٍ.
ـ صار الجو صافيًا.
ـ بات الجو
صافيًا.
ـ صار الجو صافٍ.
ـ صديقك مذياعٌ
للأخبار. ـ لدينا مذياع للأخبار.
34ـ
كلمة "مذياع" نوعها في الجملتين على الترتيب:
ـ صيغة مبالغة،
صيغة مبالغة.
ـ اسم فاعل ، اسم
مفعول.
ـ صيغة مبالغة،
اسم آلة.
ـ صيغة مبالغة،
اسم مفعول.
قال ابن نباته المصري:
شرعت يدا قاضي
القضاة محمد شرع الندَى في كل حال
واهي
35ـ
إعراب "يدا" , و "الندى" على الترتيب:
ـ كلاهما اسم
شرع.
ـ اسم شرع، مضاف
إليه.
ـ كلاهما فاعل.
ـ فاعل، مضاف
إليه.
36ـ
إعراب "قاضي", و " محمد " في البيت السابق على الترتيب:
ـ فاعل ، نعت.
ـ مضاف إليه،
بدل.
ـ خبر، نعت.
ـ مضاف إليه، خبر.
قال حافظ
إبراهيم:
ـ قالوا صَدَقتَ فَكانَ الصِدقَ ما قالوا ما كُلُّ مُنتَسِبٍ لِلقَولِ قَوّالُ
37ـ
البسط المناسب للبيت السابق:
ـ الصدق ينجي
أصحابه و الصادقون يفوزون دائمًا في نهاية الأمر.
ـ الصدق صفة تظهر
في الشخص عندما تطابق أقواله أفعاله.
ـ الصدق خلق لا
يحبه الكاذبون أبدًا لأنه يظهر عيوبهم.
ـ قول الصدق لا
يضاهيه أي قول، والله يحب الصادقين.
ـ "وبناءً
على كل ذلك؛ فيجب المحافظة على النظافة دائمًا."
38ـ
موضع التعبير السابق في موضوع التعبير:
ـ مقدمة الموضوع.
ـ وسط الموضوع.
ـ نهاية الموضوع.
ـ لربط المقدمة
بالموضوع.
ـ التفوق حلم
عظيم، وهو شئ رائع، ولذلك يسعا إليه الجميع بكل الطرق الشريفه.
39ـ
العبارة السابقة كتبها أجنبي يتعلم اللغة العربية فوقع في أخطاء عددها:
ـ واحد.
ـ اثنان.
ـ ثلاثة.
ـ أربعة.
مَن لي
بِتَربِيَةِ النِساءِ فَإِنَّها في
الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِكَ الإِخفاقِ
40ـ
يمكن الاستشهاد بهذا البيت في موضوع تعبير عنوانه: