الامتحان الإليكتروني الثالث في اللغة العربية للصف الأول الثانوي الفصل الدراسي الأول

 

الامتحان الإليكتروني الثالث
 في اللغة العربية

 للصف الأول الثانوي
 الفصل الدراسي الأول
امتحان تفاعلي شامل

ستعرف نتيجتك بعد انتهاء الإجابة مباشرة.

للتدريب على الامتحانات طبقا لأحدث المواصفات الفنية الفصل الدراسي الأول

 إعداد الأستاذ/ إبراهيم ماضي

 مدرسة الرحمانية الثانوية ـ

إدارة أبو كبير التعليمية ـ

 محافظة الشرقية ـ

01154542300/ 01066818054 ـــ

mady.3337@gmail.com

                   mady11@gmail.com     

                
 للإجابة عن الامتحان إليكترونيا

                                                      الرابط أسفل الصفحة

          قام العلماء مؤخراً بدراسة الطين الحار المتواجد بالقرب من أماكن البراكين فوجدوا أنه يحوي نسبة عالية من عنصر البوتاسيوم وعنصر الصوديوم، وبعض العناصر المغذية الضرورية لحياة الخلايا الحية.

     فقد نشر الكاتب Dave Mosher في موقع ناشيونال جيوغرافيك  مقالاً حول نشوء الحياة في الطين الحار وبخاصة في تربة البراكين الملتهبة! فقد وجد العلماء أن هذا التراب المخلوط بالماء ـ عند درجات حرارة عالية ـ يحوي كميات كبيرة من عنصر البوتاسيوم، وهذا ما لفت انتباه الباحثين؛ حيث إن الخلايا الحية تحوي كمية كبيرة من عنصر البوتاسيوم، هذا التشابه ربما يكون مؤشراً على أن الحياة نشأت في البراكين!

      إن البيئة البركانية الحارة غنية بالمواد المغذية التي تحتاجها الخلايا للتشكل، وما يدعم هذا الرأي أن العلماء عثروا على كائنات بدائية تعيش وتتغذى على الينابيع الحارة وبخاصة في أعماق المحيطات، وبالقرب من البراكين..

      إن السائل الموجود في الخلايا يشبه ذلك السائل الموجود في أبخرة البراكين الحارة؛ ولذلك فهذه البيئة الحارة الغنية بالكالسيوم والصوديوم والمواد المغذية الأخرى تتشابه مع تركيب الخلايا الحية، بينما فرضية أن الحياة نشأت في البحار فغير منطقية لأن بيئة المحيطات لا تحوي نسب عالية من البوتاسيوم كما هو الحال في تربة البراكين.

[من مقال للدكتور/ عبد الدائم الكحيل ـ بتصرف]

1ـ كلمة "يحوي" في الفقرة الأولى معناها:

ـ يخلو.

ـ يجمع.

ـ يفرغ.

ـ الثانية والثالثة.

 

2ـ أي مما يلي ليس دليلًا على نشوء الحياة في الطين الحار وبخاصة في تربة البراكين الملتهبة:

 ـ أن العلماء عثروا على كائنات بدائية تعيش وتتغذى على الينابيع الحارة.

ـ أن السائل الموجود في الخلايا يشبه ذلك السائل الموجود في أبخرة البراكين الحارة.

ـ أن بيئة المحيطات تحوي نسب عالية من البوتاسيوم كما هو الحال في تربة البراكين.

ـ الطين الحار المتواجد بالقرب من أماكن البراكين يحوي نسبة عالية من العناصر المغذية الضرورية لحياة الخلايا الحية.

 

3ـ قول القائل: (...الحياة نشأت في البحار ) في الفقرة الأخيرة يعتبر:

ـ رأي.

ـ حقيقة.

ـ ادعاء.

ـ تفنيد.

 

4ـ الاتجاه الفكري لكاتب المقال:

ـ فلسفي.

ـ تربوي.

ـ أدبي.

ـ علمي.

 

5ـ نظرية نشوء الحياة في الطين يتفق مع قول الله تعالى:

ـ " وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ (26)" سورة الحجر.

ـ " ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين (12)" سورة المؤمنون.

ـ " خَلَقَ الإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ (14)" الرحمن.

ـ كل ما سبق.

 

للعقاد عن موقف المستشرقين (السائحين) من طبول السحور:

     وكان من عادات المؤذنين التي لبثوا يعيدونها في شهر رمضان إلى عهد قريب أن يدقوا طبول السحور على المنائر العالية في الهزيع الأخير من الليل؛ فشكا بعض النازلين بالفنادق القريبة من المنارة، وترددوا في تبليغ شكواهم إلى رجال الحكومة؛ لأنهم حسبوا هذه الطبول شعيرة من شعائر الإسلام.

          فلما سأل عنها بعضُ مثقفيهم وقيل لهم: إنها عادة من عادات البلد، وليست شعيرة من شعائر الدين؛ تقدموا برجائهم، وقالوا: إننا لا نشكو من الأذان؛ لأنه لا يقلقنا، ولا يزال يسري إلينا في ساعة الفجر كما يسري الحلم الجميل، ولكننا نقلق من هذه الطبول التي تدق فوق رؤوسنا، وكنا نحتملها لو علمنا أنها شعيرة لا تبديل لها، ولكنا علمنا أنها تبدل في كل بلد إسلامي على حسب عاداته، وأن المدن الكبرى تستبدل بها طبولاً صغيرة تدق على الأبواب: فاسمحوا لنا أن نهدي إلى البلد بعض هذه الطبول.

    وكانت هذه الطبول مما يباع في كل موسم للسائحين على أحجام مختلفة؛ لأنها كانت تستخدم في عهد الدراويش بالسودان، إما لجمع الجند، أو لتنبيه الغافلين، أو للتوقيع، والتنغيم، وكانت ملابس الدراويش وأسلحتهم وأدوات معيشتهم مما يبحث عنه السائحون في أسواق البلدة، فتبرعوا بالطبول الصغيرة فرحين؛ لأنها تنقذهم من قرع الطبول حين يختلط بأصوات المؤذنين، فيقلقهم ويشوِّه عندهم جمال الأذان الخفيف على أسماع النيام.

     وقد كانت هذه الطبولُ وشيكةً في بداية الأمر أن تقوم مقام الأذان في دعوة المسلمين إلى الصلاة؛ إذ لم يكن الأذان كما نسمعه اليوم معروفاً قبل انتشار الإسلام في مكة والمدينة، وإنما كان المسلمون طائفة قليلة يدعون إلى الصلاة الجامعة بالنداء الذي يُسمع من قريب، فلما صرفت القبلة إلى الكعبة فكر المسلمون في دعاء إلى الصلاة يسمعه المنتشرون بالمدينة من بعيد.

[المصدر كتاب "داعي السماء" بلال بن رباح ـ للعقاد]

6ـ كلمة " وشيكةً" في الفقرة الأخيرة  مضادها:

ـ قريبة.

ـ مهمة.

ـ بعيدة.

ـ صعبة. 

 

7ـ علاقة "... إما لجمع الجند، أو لتنبيه الغافلين، أو للتوقيع، والتنغيم) في الفقرة الثالثة بما قبلها:

ـ تعليل.

ـ تفصيل لما قبله.

ـ توضيح.

ـ نتيجة.

 

 8ـ سكت السائحون عن شكوى الطبول لأنها:

ـ كانت في ظنهم جزءًا من الدين.

ـ كانت ذات موسيقى ممتعة لهم.

ـ كانت تغطي على صوت الأذان.

ـ كانت تذكرهم بالدراويش.

 

9ـ تصف السائحين الذين ذكرهم الكاتب بأنهم:

ـ يحترمون شعائر غيرهم.

ـ يتدخلون في شئون غيرهم.

ـ يرفضون شعائر غيرهم.

ـ يحبون دق الطبول بأنفسهم.

 

10ـ القضية التي تعبر عنها الفقرة الأخيرة:

ـ استخدام الطبول للتنبيه للصلاة.

ـ البحث وسيلة للتنبيه للصلاة.

ـ أسباب تحويل القبلة.  

ـ لا شيء مما سبق.

 

قال الشاعر الأموي الراعي النميري:

إنّي رأيتُ الفتى الكريــــمَ إذا           رغّبتهُ في صنيعة ٍ رغبـــا

والْعَبْدُ لاَ يَطْلُبَ الْعَــــلاَءَ وَلاَ           يعطيكَ شيئًا إلاّ إذا رهبــــا

مثلَ الحمارِ الموقّعِ السّوءِ لا          يُحْسِنُ مَشْياً إلاَّ إذَا ضُرِبــا

ولمْ أجدْ عدّة َ الخــــلائقِ إلَّا           الدِّينَ لَمَّا اعْتَبَرْتُ والْحَسَبا

قدْ يرزقُ الخافضُ المقيمُ وما         شدَّ بعيسٍ رحـــــلاً ولا قتبا

 

11ـ كلمة "الفتى" جمعها:

ـ فتية.

ـ فتي.

ـ فِتيان.

ـ كل ما سبق.

 

12ـ الأبيات تؤكد على:

ـ حب الشاعر للفتوة والدنيا.

ـ رفض الشاعر لمن يُرزق دون تعب.

ـ خبرة الشاعر الواسعة بالناس وبالحياة.

ـ لا شيء مما سبق.

 

13ـ علاقة البيت الثاني بالأول:

ـ توضيح.

ـ مقابلة.

ـ تعليل.

ـ نتيجة.

 

14ـ نوع الصورة البيانية في البيتين الثاني والثالث:

ـ تشبيه ضمني.

ـ تشبيه تمثيلي.

ـ تشبيه مجمل.

ـ تشبيه مفصَّل.

 

15ـ جاء أسلوب القصر بطريقة واحدة في:

ـ بيت واحد.

ـ بيتين.

ـ ثلاثة أبيات.

ـ أربعة أبيات.

خطب واصل بن عطاء يوما عند عبد الله بن عمر بن عبد العزيز والي العراق مرتجلًا هذه الخطبة وعراها من حرف الراء:

(...أوصيكم عباد الله مع نفسي بتقوى الله، والعمل بطاعته، والمجانبة لمعصيته، وأحضكم على ما يدنيكم منه، ويزلفكم لديه، فإن تقوى الله أفضل زاد، وأحسن عاقبة في معاد، ولا تلهينكم الحياة الدنيا بزينتها وخدعها، وفواتن لذاتها، وشهوات آمالها، فإنها متاع قليل، ومدة إلى حين، وكل شيء منها يزول، فكم عاينتم من أعاجيبها، وكم نصبت لكم من حبائلها، وأهلكت من جنح إليها، واعتمد عليها! ...)

16ـ مراد فكلمة "أحضكم"، ومضاد "يزلفكم" على الترتيب:

ـ أحثكم، يبعدكم.

ـ أمنعكم، يقربكم.

ـ أشجعكم، يشكركم.

ـ أوصيكم، يحببكم.

 

17ـ أكثر المحسنات اللفظية ورودًا في النص:

ـ الجناس.

ـ المقابلة.

ـ الطباق.

ـ السجع.

 

18ـ أي التعبيرات التالية تُعد استعارة مكنية:

ـ "فإن تقوى الله أفضل زاد"

ـ " ولا تلهينكم الحياة الدنيا بزينتها وخدعها"

ـ "أوصيكم عباد الله مع نفسي"

ـ " وكل شيء منها يزول"

 

19ـ تُعَدُ هذه الخطبة خطبة:

ـ سياسية.

ـ حربية.

ـ دينية.

ـ اجتماعية.

 

20ـ أي الحروف الأبجدية خلت منه خطبة واصل؟

ـ الضاد.

ـ الشين.

ـ الزاي.

ـ الراء.

 

قال ابن الرومي:

أبصرت باقةَ نرجسٍ       في كف من أهواه غضَّهْ

فكأنها قصبُ الزُمر        رُد أنبتتْ ذهباً وفضّــــهْ

21ـ العاطفة المسيطرة على الشاعر في البيتين:

ـ الحزن والأسى.

ـ النصح والإرشاد.

ـ الألم واليأس.

ـ الفرح والإعجاب.

 

22ـ نوع الصورة في الشطر الثاني من البيت الثاني:

ـ تشبيه.

ـ كناية.

ـ استعارة.

ـ مجاز مرسل.

 

23ـ نوع الصورة في البيتين معًا:

ـ استعارة مكنية.

ـ تشبيه تمثيلي.

ـ تشبيه ضمني.

ـ تشبيه مفصَّل.

 

24ـ "أنا فن من فنون النثر بلغت منزلة عظيمة في العصر الأموي؛ نتيجة الفتن, والصراعات، والحروب، وتعدد الأحزاب السياسية"، فمن أكون؟

ـ فن الخطب.

ـ فن الوصايا.

ـ فن الحكم.

ـ فن الأمثال.

 

ـ قال الشاعر الأموي جرير:

أَنا البازي المُدِلُّ عَلى نُمَيرٍ       أُتِحتُ مِنَ السَماءِ لَها اِنصِبابا

فَغُضَّ الطَرفَ إِنَّكَ مِن نُمَيرٍ       فَلا كَعباً بَلَغتَ وَلا كِـــــــــلابا

 

ـ ثم رد عليه الفرزدق قائلًا:

لَنا قَمَرُ السَماءِ عَلى الثُرَيّا       وَنَحنُ الأَكثَرونَ حَصىً وَغابا

وَلَم تَرِثِ الفَوارِسِ مِن عُبَيدٍ       وَلا شَبَثاً وَرِثتَ وَلا شِهابا

25ـ الأبيات تنتمي لفن شعري ظهر في العصر الأموي وهو:

ـ الشعر السياسي.

ـ شعر النقائض.

ـ شعر الغزل.

ـ شعر المغازي.

 

قال جميل بثينة:

أَلا قَد أَرى إِلّا بُثَينَةَ لِلقَـــــــلبِ       بِوادي بَدِيٍّ لا بِحِسمى وَلا شَغبِ

وَلا بِبُراقٍ قَد تَيَمَّمتَ فَاِعتَرِف       لِما أَنتَ لاقٍ أَو تَنَكَّب عَنِ الرَكبِ

أَفي كُلِّ يَومٍ أَنتَ مُحدِثُ صَبوَةٍ       تَموتُ لَها بُدِّلتُ غَيرَكَ مِن قَلبِ

26ـ الأبيات تمثل سمة في الشعر الأموي تميَّزَ بها شعراء الحجاز، خالفوا بها منهج القصيدة الجاهلية، وهذه السمة هي:

ـ قصائد المدح.

ـ قصائد السياسة.

ـ قصائد الغزل.

ـ قصائد النقائض.

 

قال الشاعر:

ـ ما كُلُّ ما يَتَمَنّ المَرأُ يُدرِكُهُ       تَجرِ الرِياحُ بِما لا تَشتَهِ السُفُنُ

27ـ كتب أحد الأشخاص البيت السابق فوقع في أخطاء، فما الصواب فيما يلي:

ـ ما كُلُّ ما يَتَمَنّى المَرءُ يُدرِكُهُ       تَجر الرِياحُ بِما لا تَشتَهِ السُفُنُ

ـ ما كُلُّ ما يَتَمَنّ المَرأُ يُدرِكُهُ          تَجري الرِياحُ بِما لا تَشتَهي السُفُنُ

ـ ما كُلُّ ما يَتَمَنّى المَرأ يُدرِكُهُ         تَجري الرِياحُ بِما لا تَشتَهِ السُفُنُ

 ـ ما كُلُّ ما يَتَمَنّى المَرءُ يُدرِكُهُ       تَجري الرِياحُ بِما لا تَشتَهي السُفُنُ

 

قال المتنبي:

وَإِذا لَم يَكُن مِنَ المَوتِ بُدٌّ       فَمِنَ العَجزِ أَن تَكونَ جَبانا

28ـ هذا البيت يستشهد به في موضوع عن:

ـ الموت يفرق الأحباب.

ـ الموت ضرورة حتمية.

ـ الشجاع لا يهاب الموت.

ـ فوائد الجبن وأنواعه.

 

29ـ اعتدى صديقك على أحد الناس أثناء عودتكما من المدرسة، وطُلِبَت منك الشهادة؛ فما موقفك؟

ـ أشهد مع المعتدِي.

ـ أشهد بما شاهدته.

ـ أشهد بأنني لم أشاهد شيئًا.

ـ أشهد ضد المعتدى عليه.

 

ـ إنما المرء بأصغريه (  ) قلبه (  ) ولسانه (  )

30ـ علامات الترقيم المناسبة لما سبق:

ـ (:) ـ (،) ـ (.).

ـ (؛) ـ (،) ـ (.).

ـ (:) ـ (؛) ـ (.).

ـ (؛) ـ (:) ـ (.).

 

قال الشاعر:

ـ دقَّ طبل الرعد فاستشرفها       رافعاً أعلامه في الأرض دكنا

31ـ كلمة "رافعًا" ، و "أعلامه" إعرابهما:

ـ اسم فاعل، مفعول به.

ـ تمييز، نائب فاعل.

ـ حال، مفعول به.

ـ نعت، فاعل.

 

ـ المعطاة حقها آمنة.

32ـ كلمتا "حقها" ، و "آمنة" إعرابهما:

ـ مفعولًا به، حال.

ـ مفعولًا به ثانٍ ، خبر.

ـ مفعولًا به أول، مفعولًا به ثانٍ.

ـ نائب فاعل، مفعولًا به ثانٍ.

 

33ـ بيعت البضاعة منذ قليل. اسم المفعول من "بيعت":

ـ مباعة.

ـ مبيعة.

ـ مبوعة.

ـ معيبة.

 

34ـ أُعيبُ الرجلَ ظانًا الكذب منجيًا أصحابه. سبب عمل المشتقين "ظانًا" و "منجيًا" على الترتيب:

ـ اعتمد على صاحب حال ، اعتمد على مبتدأ.

ـ اعتمد على فاعل، اعتمد على ما أصله مبتدأ.

ـ اعتمد على ما أصله مبتدأ، اعتمد على موصوف.

ـ اعتمد على صاحب حال، اعتمد على ما أصله مبتدأ.

 

ـ المصري حذر أعداءه.                 ـ المصري حذر أعدائه.

35ـ إعراب "أعداءه" ، "أعدائه" على الترتيب:

ـ فاعل، مفعول به.

ـ مفعول به، مضاف إليه.

ـ كلاهما مفعول به.

ـ مضاف إليه، مفعول به.

 

36ـ عسى المذاكر أن يحقق حلمًه.  عند جمع كلمة "المذاكر" تصبح الجملة:

ـ عسى المذاكرون أن يحققون أحلامهم.

ـ عسى المذكرون أن يحققوا أحلامهم.

ـ عسى المذاكرون أن يحققوا أحلامهم.

ـ عسى المذاكرين  يحققون  أحلامهم.

 

قال الشاعر:

وَلَم أَرِدِ المَنِيَّةَ بِاِختِياري       وَلَكِن أَوشَكَ الفَتَيان سَحبي

37ـ كلمة " الفَتَيان " إعرابها:

ـ مضاف إليه.

ـ اسم أوشك.

ـ مبتدأ.

ـ فاعل.

 

قال الشاعر:

ويعلم أن الحق مذ كان لم يكن       بغير العوالي والعناجيج والكما

38ـ الفعلان "كان" ، "يكن" على الترتيب:

ـ ناقصان.

ـ تام، ناقص.

ـ تامان.

ـ ناقص، تام.

 

قال الشاعر:

ـ طفِقَ الثرى من حولها لمّا ارتوى       من ذَوْبِ مهجتها يجفُّ ويَبلحُ

39ـ كلمة "الثرى" إعرابها:

ـ اسم.

ـ مبتدأ.

ـ فاعل.

ـ مضاف إليه.

 

الطالبات بدأن تحقيق المجد.              ـ الطالبان بدأن تحققن المجد.

40ـ الفعلان (بدأن ، بدأن)

ـ تامان.

ـ ناقص، تام.

ـ ناقصان.

ـ تام، ناقص.

 

     للإجابة عن الامتحان إليكترونيا

اضغــط هنـــــــــــــــــــــــا