النموذج الاسترشادي العــاشر
لامتحان الشهادة الثانوية العامة
في مادة اللغة العربية
الإسفنج
مادة لينة تتداعى تحت أصابعؾ إذا أمسكت بيا،
ىشة منفوشة، ولكنيا متينة التماسؾ محكمة البناء خفيفة الوزف. ىذه المادة التي تجِ د في طمبيا
لتستخدميا في أعماؿ التنظيؼ والتطيير وفي شئوف أخرى طبيّة. أما أصميا فحيواف صغير يعيش
جماعات فوؽ الصخور في مياه البحار والمحيطات، ويكثر صيده حوؿ جزر اليوناف في البحر
المتوسط، وفي خميج المكسيؾ في أمريكا الشمالية، وفي جيات أخرى متعددة.
والمرجح أف اليونانييف أسبؽ مف الأمريكييف اىتداء
إليو في مياىيـ، واشتغالًا بصيده، والاتجار بو، ولـ يُعرؼ بعد
عمى وجو التحقيؽ متى بدأت أعماؿ صيد الإسفنج
في خميج المكسيؾ، بَيدَ أنو كانت ىناؾ حوالي سنة 1870 ـ قوارب
تطوؼ في الخميج في كؿ منيا رجلاف أحدىما يجدؼ،
والآخر يحدؽ بنظره إلى دلْوٍ قاعو مف الزجاج، يضعو عمى سطح
الماء حتى إذا لمح شيئًا مف الإسفنج بادر بتدلية
عصا طويمة مثبت بطرفيا خطاؼ ينشبو في الإسفنج، ويجتذبو بو.
وما إف حانت سنة 1890 ـ حتى فكر أحد الأمريكييف في ىذه الثروة المائية
القيمة، ووجدىا مصدر رزؽ واسع
مكفوؿ، فأخذ في إرساؿ الكثير مف القوارب إلى
شاطئ )فموريدا( الغربي لصيد الإسفنج بيذه الطريقة
نفسيا، ودأب عمى
ىذا العمؿ في جد ونشاط فترة مف الزمف، حتى ازدىرت
ىذه الصناعة، واتسع نطاؽ العمؿ فييا، ومف ثـ أنشئت لتنظيـ
تجارتو دار أسعار)بورصة( فزاد طمب الناس لو، واقباليـ عمى شرائو، وبذلؾ ارتفعت أسعاره.
ولما تأكد ىذا الأمريكي أف بيذا الخميج مقادير
كبيرة مف الإسفنج تمتد إلى نحو خمسيف ميلًا مف الشاطئ فكر في أف
يستبدؿ بفكرة القوارب طريقة أخرى تزيد الإنتاج،
وتكفؿ استخراج الإسفنج قطعًا كبيرة متماسكة، واستشار في ذلؾ أحد
اليونانييف المقيميف في فموريدا، فأشار عميو
بأف يُصَاد الإسفنج بطريقة الغوص في الماء، وعرض عميو أف يستدعي ليذا
العمؿ نفاًر مف غواصي جزر)إيجة( ببلاد اليوناف ممف يحذقوف ىذا العمؿ، فرحب الأمريكي
بالفكرة وصح عزمو عمى
تنفيذىا، وفي سنة 1905 ـ أرسؿ اليوناني فاستدعى ثلاثة
مف ىؤلاء الغواصيف فجاءوا بأسرىـ إلى فموريدا، وأقاموا
بمدينة خميج المكسيؾ وشرعوا في العمؿ فورًا.
.1 ما أصؿ الإسفنج في ضوء فيمؾ الفقرة الأولى؟
)د( صخر بحري.
)ج( حيوان مائي.
)ب( مادة مصنعة.
)أ( نبات مائي.
.2 من لو الفضل في نشر تجارة الإسفنج وتصنيعو؟
)ب( الغواصون في بحر إيجة. )د( أحد الأمريكيين في فموريدا.
)أ( البحارة المنتشرون في خميج
المكسيك. )ج( أحد اليونانيين المقيمين في فموريدا.
.3 استنتج اليدؼ مف إنشاء البورصة في ضوء فيمؾ الفقرة الثالثة.
)أ( تحديد أسعار السمع حسب العرض
والطمب. )ب( زيادة أسعار البضائع وفق رغبات المنتجين. )ج( تنظيم تبادل السمع ونقميا إلى
المستيمكين. )د( تقنين الأعمال التجارية تحت مظمة الدولة.
.4 لماذا تـ التوسع في النطاؽ الجغ ارفي لمبحث عف الإسفنج في ضوء فيمؾ الفقرة
الأخيرة؟
)ب( لزيادة الإنتاج وجودة القطع
المستخرجة. )د( لاستخدام الغوص في صيد الإسفنج.
)أ( لوجود الإسفنج بوفرة في جزر
إيجة. )ج( لإنشاء بورصة لتسعير الإسفنج.
.5 ما دلالة قولو: )فأشار عميو بأف يُصَ اد الإسفنج
بطريقة الغوص( في سياؽ الفقرة الأخيرة؟
)أ( أىمية استشارة أصحاب الخبرة
في كل مجال. )ب( وجوب الاستعانة بالأساليب الحديثة في الصيد. )ج( ضرورة الحفاظ عمى الثروات الطبيعية
من النفاد. )د( وجوب اتخاذ الاحتياطات اللازمة عند الصيد.
.6 ىات مف الموضوع ما يدؿ عمى أف النجاح يتطمب تطوير أسموب العمؿ.
)أ( ازدىرت ىذه الصناعة، واتسع
نطاق العمل فييا. )ب( فكر في أن يستبدل بطريقة القوارب طريقة أخرى.
)ج( حتى إذا لمح شيئًا من الإسفنج
بادر بتدلية عصا طويمة. )د( تج د في طمبيا لتستخدميا في أعمال التنظيف.
.7 توقع مستدلًا في ضوء فيمؾ الفقرة الأخيرة أىـ عامميف يجب مراعاتيما لرفع
العائد الاقتصادي لصيد الإسفنج.
.....................................................................................................................
.....................................................................................................................
مما كتبو أحمد لطفي السيد:
" كنت في العاشرة حينمػػا أتممػت حفظ القرآف في ىػذا الكتػاب، فاشػترى لػػي
والػدي )ميػػرة
( مػف باديػػة الشػاـ لػـ تػألؼ رؤيػػػة قطػػار السػػكة الحديديػػػػة، فكنػػت
أركبيػػػػا لمنزىػػة ولقضػػػاء بعػػض الأعمػػػاؿ، وقػػد نصحنػػػي والػػدي بالابتعػػاد
عػػف السػػكة الحديدية حتى لا يمسسني مكروه.
وذات يوـ امتطيت الميرة وذىبت إلى عزبػة لنػا
فػي ) طػرانيس العػرب(، وفػاتني
أف أعمػؿ بنصػيحة والػدي، فسػرت بيػا عمى طريؽ السكة الحديدية، وبينما أنا سائر بيا
إذ فاجأني القطػار فوثبػت مػف فوقيػا وتركتيػا وحػدىا فجػرت مسػرعة حتػى عادت إلى )برقيف( فذعر أىمي، وىاجت القرية، وظف
الجميػع أننػي أصػبت بمكػروه - وكنػت وقتئػذ وحيػد والػدي- فػزاد ذلػؾ مف اىتماميـ وقمقيـ،
وما كاد القطار يقترب منيـ حتى رأوا السائؽ يشير إلييػـ بمنديؿ أبيض، فاطمأف بػالُيػػـ،
ثػـ أخبػرىـ السائػػؽ بمػػا فعمت، ولما عدت إلى بمدتي خشيػت أف يعاقبني والدي، فيربت
خوفًا مػف " عمقػة " تصػيبني، وجػاء رجػػػؿ مػف أىػػؿ القريػػػة يػػدعى )عػػوض بػػػدراف( يينئػػو بسػػلامتي، ويقػػوؿ
لػػو: بركػػة عيشػػؾ يػػا بػػو عمػػي، وىػػو يعنػػي: الحمػػد ع عمػػى السلامة.!
وجيء بي إلى والدي وأنا خػائؼ أترقػب ولكنػو
- كعادتػو معػي رحمػو اع - ربػت عمػى كتفػػػي قػائلًا: لا تخػالؼ أمػري يػا
ولدي، ولا تَسِر مرة أخرى عمى السكة الحديد،
فأثّر ذلؾ في نفسي، وازددتُ إعجابًا بو، وح با لو.
وحيف أتممت حفظ القرآف الكريـ رغب والدي في
أف يبعثني لمدراسة في الأزىر، وصػادؼ فػي ذلػؾ الوقػت أف جػاء عنػدنا إبراىيـ باشا
أدىـ فدخمت لتحيتو، فسأؿ والدي إلى أيف يبعث بي لمدراسة، فأجاب: إلى الأزىر الشريؼ إف شػاء
اع، فأشػار عميو أف يبعث بي إلى مدرسة المنصورة الابتدائية، وكانت المدرسة الحكومية
الوحيدة في الدقيمية كميا، وقد عيف المرحوـ أميف سامي باشا ناظرًا ليا، وكاف معروفًا
بالدقة والنظاـ والشدة وعدـ التسامح في أي تقصير يبدو مف أحد التلاميػذ، ومػع ذلؾ فقد
كنا نحبو ونحترمو ونشعر بأبوتو الرحيمة.
.8 ما سبب إىداء الأب " ميرة " لابنو كما فيمت مف سياؽ الفقرة الأولى؟ )أ( لأنو لا يستطيع السير عمى قدميو بسبب مرضو.
)ب( حتى يتنزه بيا ويقضي بعض مصالح
الأسرة. )ج( مكافأة لو لالتحاقو بالأزىر الشريف لمدراسة فيو. )د( لأنو أت م حفظ القرآن الكريم
وىو في سن مبكرة.
.9 فسر غرض الكاتب مف قولو : "وكنت وقتئذ
وحيد والدي" في سياؽ الفقرة الثانية.
)أ( استعطاف الابن لوالده حتى لا
يعاقبو. )ب( تبرير شدة قمق الأسرة وفزعيا
عميو.
)ج( تفسير سبب تركو لمميرة تعود
بمفردىا. )د( تدليل عمى سبب اىتمام والده
بتعميمو.
.10 ىات مف الموضوع ما يدؿ عمى شيامة أىؿ قريتو وترابطيـ.
)أ( اىتمام سائق القطار بالأمر: " السائق يشير إلييم بمنديل أبيض."
)ب( زيارة إبراىيم باشا ونصيحتو: " فأشار عميو أن يبعث بي إلى مدرسة المنصورة ." )ج( تضامنيم مع أسرة الكاتب: " فذعر أىمي وىاجت القرية بأكمميا ."
)د( شدة حرص أمين سامى عمى مصمحة
الطلاب: " كان معروفًا بالدقة والنظام
والشدة ."
.11 استنتج علاقة قولو: " فوثبت مف فوقيا " بما قبمو في الفقرة الثانية.
)ج( تفصيل.
)د( تأكيد.
)ب( التعميل.
)أ( نتيجة.
.12 استنتج المغزى الضمني مف قوؿ الكاتب": أثر ذلؾ في نفسي، وازددت إعجابًا لو وح با لو."
)أ( التأكيد عمى الأثر الطيب لمرفق
في التربية وحسن التوجيو. )ب( إبراز قدرتو عمى استعطاف والده؛ لينجو من عقابو.
)ج( التأكيد عمى قيمة القدوة الحسنة
في حياة الإنسان. )د( إبراز شدة حنينو إلى ذكريات القرية وأحداث صباه.
مما كتب طو حسيف في كتاب الأياـ": قاؿ أبوه: فاقرأ سورة القصص، فذكر أنيا
الثالثة، وأخذ يردد ) طسـ( ولـ يفتح عميو أبوه ىذه المرة، ولكنو قاؿ لو في ىدوء: قـ؛ فقد كنت أحسب أنػؾ حفظػت
القرآف. فقػاـ خَ جلًا يتصبػػب عرقًا، وأخذ
الرجلاف يعتذراف عنو بالخجؿ وصغر السف، ولكنو
مضى لا يدري أيموـ نفسو؛ لأنو نسي القػػرآف؟ أـ يموـ سيدنا؛ لأنو أىممو؟ أـ يموـ أباه؛
لأنو امتحنو؟."
.13 وازف بيف والد الكاتب ووالد طو حسيف مف حيث تصرؼ كؿ منيما تجاه ابنو.
)أ( والد الكاتب عاقبو عقابًا معنو
يا، ووالد طو حسين عاقبو عقابًا ماد يا.
)ب( والد الكاتب كان رفيقًا بو
ناصحً ا لو، ووالد طو كان معنفًا لو وناصحًا لو. )ج( والد الكاتب ترفق بو ووجيو،
ووالد طو لامو متأثرًا؛ لخيبة ظنو فيو.
)د( كلا الوالدين اكتفى بإشعار
ابنو بسوء عاقبة التقصير ومخالفة أوامره.
مف كتاب " الأياـ" لطو حسيف:
" لـ يكد يبمغ الباب حتى كاف الحزف قد غمػب الصبي عمى نفسػػو، فأجيش ببكاء
كظمو مػا استطػاع، ولكنو وصؿ
في أكبر الظف إلى أذف الفتى، فمـ يغير رأيو
ولـ يصرفػو عف سمره، وانما أغمػؽ الباب ومضى
في وجيو. وأرضى
الصبي حاجة نفسو إلى البكاء، ولـ يستسمـ إلى
النوـ إلا بعد أف عاد أخوه، ولكنو أصبح فإذا أخوه يقدـ إليو بعد درس الفقو وبعد أف
أفطر ألوانا مف الحموى كاف قد اشتراىا لػػو في طريقػو إلى العودة مف سمره، وقد فيـ
الصبي عف أخيو وفيـ أخوه عنو، فمـ يقؿ أحدىما لصاحبو شيئا."
.14 استنتج مشاعر الفتى وأخيو مف الفقرة السابقة، ودلؿ عمى أف الفتى الأزىري
بادؿ أخاه الصبي عطفا بعطؼ.
شعور الفتى الأزىري: .........................................................................
شعور أخيو الصبي...........................................................................:
الدليؿ عمى تبادليما مشاعر العطؼ..........................................................:
قال البارودي في منفاه:
فَــــــــؤَادٌ أَضَم تْــــوُ عُيُــــونُ
المَيَا مِنِّي فَأَوْقَعَوُ المِقْدَارُ فِي شَرَكِ الحُسـْنِ فَمَيْسَ كِـلانَا عَنْ
أَخِ يــــــوِ بِمُسْـــتَغْنِ مَدَامِعُـنَــــــا فَـــــوْقَ الت ـــــرَائِبِ
كَالمُـــزْنِ ونَادَيْتُ حِمْمِي أَنْ يَثُوبَ فَمَمْ يُغْنِ إِلى الحَ زْمِ رَأْيٌ
لا يَحُومُ عَمَى أَفْنِ لَمَا قَرَعَتْ نَفْسِي عَمَى فَائِتِ سِنِّي
.1 فَإِنْ أَكُ فَـارَقْـتُ الديَــــــــــارَ فَـمِي بِـــــــــــــيَا
.2 بَعَـثْتُ بِــــــــــوِ يَــــــوْمَ النــــــوَى إِثْرَ لَحْظو .3 فَيَلْ مِنْ فَتًى فِي الدىْرِ
يَجْ مَعُ بَيْنَنَا .4 ولـــــــ ما وَقَـفْـنَـــــــــــــا لمــــــــــوَدَاعِ وأَسْــــــــبَمَتْ
.5 أَىَـــبْتُ بِصَ ـــــبْرِي أَنْ يَعُــــــودَ فَعَــــ زنِي .6 ولكِــــ ننِي رَاجَ ـــعْتُ
حِ مْـــــــــمِي ورَ دنِــــــــــي .7 ولــــــولا بُنَـ يـــــــاتٌ وشِـــــيبٌ عَــــــــوَاطِــــــــل
* لحظو: عينو. أفن: فساد الرأي والحمق.
بـ وصؼ الشاعر نفسو في البيت السادس؟
)أ( الحيرة في اتخاذ القرار أمام
صعوبات الحياة.
.15
)ب( التعقل والتر يث لإدراك حقائق
الأمور.
)ج( الاستسلام والاستكانة أمام
مآسي الحياة. )د( الإصرار والتمسك بالأمل لتحقيق الأحلام.
ما دلالة قوؿ الشاعر في البيت الخامس: "وناديت
حممي أف يثوب فمـ يغف" ؟
.16
)أ( صبره عمى آلامو ويأسو من الحياة. )ب( سعيو وراء أحلام غير واقعية.
)ج( تأكيد ضعف الشاعر وتردده في
اتخاذ قراراتو. )د( إظيار عجزه عن تحمل الموقف الذي عايشو.
.17 استنتج المغزى مف قوؿ الشاعر: " لما قرعتْ نفسي عمى فػائت سِني" في البيت الأخير.
)أ( ندمو عمى تضحياتو ومواقفو التي
اتخذىا. )ب( ثقتو في صحة قراره حين خطط لطموحاتو. )ج( حبو لأسرتو مث ل عائقًا أمام
طموحاتو.
)د( بيان مقدار خسارتو نتيجة قراراتو.
.18 ىات مف النص ما يدؿ عمى شدة ارتباط الشاعر بأىمو.
)أ( " فَمَيْسَ كِـلانَا عَنْ أَخِ يــــــوِ بِمُسْـــتَغْنٍ."
)ب( " أَوْقَعَوُ المِقْدَارُ فِي شَرَكِ الحُسـْنِ."
)د( " لَمَا قَرَعَتْ نَفْسِي عَمَى فَائِتِ سِنِّي."
إِلى الحَ زْمِ."
)ج( " رَاجَ ـــعْتُ حِ مْـــــــــمِي ورَ دنِــــــــــي
كيؼ عبر الشاعر عف تعمقو بدياره في البيت الأوؿ؟
)أ( عاتب نفسو عمى عمره الذي قضاه
بعيدًا عنيا.
)ب( أكّد عمى شدة تأثره لرحيمو
عنيا لفراقيا وتعمقو بمن فييا. )ج( بيّن ملامح جمال مظاىرىا التي
جذبت عيونو إلييا.
)د( بحث عن أسباب تُعينو عمى تحمل
فراقيا.
استنتج العاطفة المسيطرة عمى الشاعر في الأبيات.
)أ( حب الوطن واعلاء قيمة التضحية من أجمو.
.19
.20
)ب( الفخر بقوتو والإعجاب بصلابتو
وشدة تحممو. )ج( الأسى والحزن عمى فراق الأىل والوطن.
)د( الاعتزاز بذكرياتو التي عاشيا
مع محبوبتو.
.21 ميز نوع الموف البياني في قوؿ الشاعر: " شَرَؾ الحُسفِ " في البيت الثاني.
)ب( تشبيو بميغ. )د( مجاز مرسل.
)أ( استعارة مكنية. )ج( استعارة تصريحية.
.22 استنتج السمة التي اتضحت في الأبيات مف سمات مدرسة الإحياء والبعث.
)ب( إفساح المجال لمزيد من التجارب
الذاتية. )د( الاستسلام لمحزن واليأس والتشاؤم.
)أ( معالجة مشكلات العالم الإسلامي.
)ج( حدّة العاطفة والحنين لمواطن
الذكريات.
قاؿ خميؿ مطراف: أَعمَى مَكَانَتَؾَ الإلػوُ وشَرَّفا فانعِـْ بطيبِ
جوارِه يا مصطفى اليوـَ فُزْتَ بأجْرِ ما أسْمفتَوُ خيػػػرًا وكؿٌّ واجِ ػػػدٌ مػا
أسْػػمَػفا
.23 استنتج السمة التي عابيا مطراف عمى الإحيائييف، لكنيا اتضحت في البيتيف
السابقيف.
)أ( الاىتمام بالمناسبات الاجتماعية
والمجاملات. )ب( الاىتمام بالحديث عن الذات أكثر من الغير. )ج( غمبة النواحي البيانية في أشعارىم.
)د( غمبة التعبير عن روح العصر
ثقاف يا وفكر يا.
ورُمْتِ الكماؿَ فمـ ينْفَعِ
ىممتِ بكسبٍ فمـ تبمُغِي
قاؿ شكري:
.24 استنتج السمة التي اتضحت في ىذا البيت مف سمات مدرسة
الديواف.
)ب( غمبة العاطفة والجانب الوجداني.
)د( التطمع إلى الآفاق في طموح
يفوق الواقع.
)أ( التعبير عن متناقضات الحياة. )ج( طغيان الذىنية والجانب العقمي.
قاؿ إيميا أبو ماضي:
ولما أفْ خَمَوتُ سألتُ نفسي لأعرؼَ رأييا في ذي القضية فقػالتْ لا أرى خيػرًا
وأبقَػى مِف الإحسػافِ لمنفػسِ الشقية
بيِّف السمة التي اتضحت في ىذيف البيتيف مف
سمات مدرسة المياجر.
.25
)أ( دعا الشاعر إلى المحبة والتساند
الاجتماعي واسعاد الآخرين. )ب( دعا الشاعر إلى المساواة والعدل
بين الناس والتمسك بعاداتيم. )ج( اتضحت النزعة الروحية لمشاعر بتفكيره في القضايا
الوطنية. )د( اتضحت نزعة الشاعر لاستبطان النفس الشقية لمحاولة
إسعادىا.
قاؿ محمود حسف إسماعيؿ:
ضاؽ عيشي وضاقت الأرض حولي وانحنت مف شقاءِ عمري الأىمة ونشػػدتُ المُػنَى
فػولَّػتْ ىبػػػػػػػػػػػػاءً ربِّ مػػا ىػػذه الحيػػػاة الممػػمة؟
.26 حدد ما يؤكد سمة سيطرة مشاعر المعاناة مف عذابات الحياة لدى شعراء أبولو
في ىذيف البيتيف.
)أ( شكا الشاعر من فقره وثقل الأعباء
عمى كاىمو؛ وتبدد أمانيو، حتى أنو فقد شغفو بالحياة.
)ب( أظير الشاعر أنو توسل إلى الله
بالدعاء ليخفف جراح قمبو وجسده ويحقق الحياة السعيدة. )ج( أظير البيتان شقاء الشاعر طوال
حياتو وتحممو الآلام من أجل توفير الأمن لأسرتو.
)د( عكس البيتان ألم الشاعر لما
يواجيو من صعاب في وطنو مما جعمو يائسًا من العيش.
قاؿ المرصفي في التخمؽ ببعض الأخلاؽ:
"غير خاؼٍ
أف التخمؽ بالكبر والخُ يَلاء والعجب والتعاظـ عمى الناس بما أفضؿ اع بو عمى الإنساف
مف عمـ وجاه وماؿ أمر غير حسف؛ لما جُبمت عميو النفوس مف الإباء والنفرة عمف يتعاظـ
عمييا، فما أكثر ما بُدِّؿ حسف الود والتآلؼ بأشنع العداوة والتنافر.
لكف لذلؾ موضع يكوف فيو حسنًا وبيانو؛ أف مف
المشاىد كوف النوع الإنساني محتاجًا في حسف تعايشو وتحصيؿ أغراضو إلى ألفة ومودة، واتصاؼ
بأف يحب المرء لأخيو ما يحب لنفسو، فإذا خرج بعض الناس عف الجمعية، وسعى في
الأرض بالفساد وجب عمى الناس تأديبو بما يعيده
إلى الصلاح، وربما كاف التكبر والزىو عميو أنكى لو، وأرجى لمثاب فكره، وانحيازه إلى
حيز الاستقامة.
وقد رُوي أف رسوؿ اع – صمى اع عميو وسمـ – رأى فارسًا مف أصحابو يمشي
بيف الصفيف مختالًا يميؿ يمينًا وشمالًا فقاؿ: ىذه مشية يكرىيا اع تعالى إلا في ىذا الموضع؛ فقد
عممنا أف لمتكبر موضعًا يكوف فيو حسنًا".
.27 أي مف الكممات التالية تؤدي معنى عبارة "جبمت عميو" في سياؽ الفقرة الأولى؟
)د( ـ دُفعت
)ج( ـ اعتادت
)ب( ـ فُطرت
)أ(ـ أجبرت
.28 استنتج الموضع الذي استحسف فيو الكاتب التكبّر والتعاظـ.
)أ( وقت إنجاز العمل الصعب وتحقيق
الأمل.
)ب( عندما يُقصَد بو ردع المتجاوز
وزجره. )ج( وقت الاختلاف في الرأي مع الآخرين. )د( عند غياب المودة والألفة بين
الناس.
.29 استنتج المغزى مف عبارة: "فما أكثر
ما بُدِّؿ حسف الود والتآلؼ بأشنع العداوة والتنافر" في سياؽ الفقرة
الأولى.
بيان ضرورة تجنّب التك بر لدوام الود والوصال.
(أ)
)ب( إظيار ضرورة الحرص عمى كممات الود. )ج( التأكيد عمى دوام تغيّر العلاقات
بين الناس.
)د( إقرار انتشار مظاىر العداوة
والقطيعة بين الناس.
)أ( استعارة مكنية - توضح نفع التكبّر والتعاظم
أحيانا. )ب( استعارة تصريحية - تبرز أثر تقويم المجتمع. )ج( تشبيو بميغ- يؤكد عمى صلاح الفكر ورشده.
) د( استعارة مكنية- تبرز قيمة النصح والتوجيو.
.31 ىات مف النص ما يدؿ عمى وجية نظر الكاتب أف الكبر محمود في بعض الأحياف.
)أ( "اتصاف
بأن يحب المرء لأخيو ما يحب لنفسو."
)ب( "جُبمت
عميو النفوس من الإباء والنفرة عمن يتعاظم عمييا." )ج( "ربما
كان التكبر والزىو عميو أنكى لو."
) د( "بُدِّل حسن الود والتآلف بأشنع
العداوة والتنافر."
.32 استخرج مف النص استعارة مكنية، وبيف سر جماليا.
)أ( "سعى
في الأرض بالفساد" ، سر جماليا: التشخيص. )ب( "بُدّل
حُسن الود والتآلف"، سر
جماليا: التجسيم. )ج( "يعيده
إلى الصلاح"، سر
جماليا: التشخيص.
)د( "الزىو
عميو أنكى لو"، سر
جماليا: التوضيح.
يعيده إلى الصلاح، وربما كاف التكبر والزىو
عميو أنكى لو، وأرجى لمثاب فكره، وانحيازه إلى حيز الاستقامة".
وورد في مقاؿ الزيات " التكافؿ الاجتماعي في الإسلاـ:" "عالج
الإسلاـ الفقر علاج مف يعمـ أنو أصؿ كؿ داء ومصدر
كؿ شر، وقد أوشؾ ىذا العلاج أف يكوف - بعد توحيد اع - أرفع أركاف الإسلاـ شأنًا،
وأكثر أوامره ذكرًا ، وأوفر مقاصده عنايةً"
.33 وازف بيف العبارتيف مف حيث استخداـ الكاتبيف لوسائؿ التوكيد.
)أ( نوّع الكاتبان في استخدام أساليب
القصر وصيغ التفضيل لتأكيد فكرتييما.
)ب( اقتصر الكاتبان عمى استخدام
أساليب القصر فقط لتأكيد فكرتييما.
)ج( استخدم الكاتب القصر وصيغ التفضيل
لتأكيد فكرتو، لكن الزيات أكد بالحروف وصيغ التفضيل. )د( استخدم الزيات القصر وصيغ التفضيل
لتأكيد فكرتو، لكن الكاتب اقتصر عمى صيغ التفضيل.
.34 حدد إلى أي أنواع الأدب ينتمي ىذا النص مدلّلا.
)أ( مقال اجتماعي؛ تناول آثار الغنى
الفاحش عمى الفرد. )ب( مقال اجتماعي، تناول موقف الكاتب من التكبّر. )ج( جزء من سيرة ذاتية، أبرزت علاقة
الكاتب بالمتكبرين
)د( مقال نقدي، رصد مظاىر التكبر
والتعاظم في المجتمع.
)أ( القصة القصيرة شخصياتيا محدودة
مرسومة الأبعاد بصورة مكثفة، أما الرواية فتتسم بتعدد الشخصيات. )ب( الرواية محدودة الشخصيات، والقصة
القصيرة شخصياتيا متعددة، يسيب الكاتب في بسط أبعادىا. )ج( القصة القصيرة والرواية شخصياتيما
محدودة ومكثفة الوصف.
)د( القصة القصيرة والرواية شخصياتيما
متعددة وكثيرة التفصيلات.
قال الشاعر: أيها المستعيد صوتًا شجيا حَسْبُ هىذا الفتى رجعُ حنينه.
.36ميز إعراب كممة )صوتًا( الواردة في البيت السابق:)ب( تمييز.
)ج( حال.
)د( مفعول لأجمو.
) ما للضمير العالمي يغض الطرفعما يحدث في حؽ المستضعفين(
.37
)د( في محل رفع نعت.
)شبابنا الواعى يترفّع عن الصغائر ما ظهر منها وما خفى(
.38
)ب( في محل جر بدل.
)ج( في محل رفع خبر.
قاؿ الشاعر : ولقد خشيتُ بأن أموت ولم تَدُر
للحرب دائرة على ابني ضمضم
.39
)د( مفعول مطمق منصوب.
"يا )وطني( نشأتُ فيك وتعرعرت". - "يا )وطني( اعمل مخلصًا من أجل بلدك".
.40 ميز إعراب ما بين القوسين في المقولتين السابقتين على الترتيب.
)أ( منادى مضاف منصوب – منادى نكرة مقصودة مبني.
)ب( منادى مضاف منصوب – منادى مضاف منصوب.
)ج( منادى نكرة غير مقصودة – منادى مضاف منصوب.
)د( منادى نكرة مقصودة مبني – منادى مضاف منصوب.
)إذا كان
الصدق اختفى الخلاف(
.41 بين نوع الفعلين الواردين في المقولة السابقة.
)د(الأول ناقص، والثاني تام.
) وإن عناء أن تناظر جاهلا فيحسب جيلا أنك منه أعلم(
.42
)د( حال.
)إن رجلا يصنع أولاده لجدير أن يكون مع المتقين(
.43 بين خبر الحرف الناسخ ونوعه في المقولة السابقة.
)أ( لجدير – مفرد.
)ب( لجدير – شبه جملة.
)ج( يصنع –جممة فعلية.
)د( أن يكون – مصدر مؤول.
.44 ميز الصياغة الصحيحة عند مخاطبة
جمع الإناث بالجملة السابقة.
)ب( متى تسعى في الخير تفوزي.
)د( متى تسعين في الخير تفزن.
قال الشاعر: ما لنا كلنا جوٍ يا رسول
أنا أهوى وقلبي المتبول
.45 بين نوع الواو الواردة في )وقلبي.(
)د( واو المعية.
)احذر الاتكالية؛ فالشخصية الاعتمادية التراكمية قاضية على طموح صاحبها(
.46 بين المصدر الصناعي الوارد في المقولة السابقة.
)د( قاضية.
)تقدمت مصرنا الحبيبة سريعًا نحو الرقمنة في كافة المجالات(
.47 ميز إعراب كلمة )سريعًا( في المقولة السابقة.
)د( مفعول مطلق.
.48 ميز اسم المرة من الفعل )تثير( في المقولة السابقة.
)د( إثارة واحدة.
)ج( إثارة.
)تُصان الأوطان بوعي أبنائها(
.49 ميز الإجابة الصحيحة عند صوغ اسم المفعول من الفعل )تُصان في المقولة السابقة.
)د( مصيونة.
)لكل نجاح في الحياة تضحياته و التي لا يشعر بها إلا صاحبه(
.50 ميز إعراب كممة )تضحياته( في المقولة السابقة.
)د( نعت.
قال الشاعر:
لو الدجى قُدَّ من صخر إذًا لانا
)ب( قُدّ.
)ج( إذًا.
)د( لانَا.
عند حدوث ىزة أرضية نجد الكثير مف الناس يتجيوف
فورًا إلى أماكف مفتوحة حماية لأنقسيـ مف الإصابات.
فالأماكف المفتوحة تكوف أكثر أمانًا مف المباني
التي قد تنيار أو تتساقط أجزاء منيا أثناء اليزة الأرضية؛ فالابتعاد عف المباني يقمؿ
بشكؿ كبير مف مخاطر الإصابات.
.53 بيف النموذج الذي اعتمد عميو الكاتب لمربط بيف الفقرتيف السابقتيف.
)د( حالة وتفسير.
)ج( تفصيل بعده إجمال.
)ب( مشكمة وحل.
زعم وتفنيد.
(أ)
)تعد الصناعة
مف القطاعات الرئيسة في تحقيؽ التنمية الاقتصادية والاجتماعية في أي دولة( حدد مما يمي التفصيمة التي
يجدر بالكاتب حذفيا؛ لتكوف كتابتو وثيقة الصمة بالفكرة السابقة.
.54
)أ( تعد الصناعة مجالًا حيويًا
لتوفير فرص العمل اللازمة لمشباب. )ب( تعتبر الصناعة من مقومات الاقتصاد
الوطني لجميع الدول. )ج( السياحة تعد أحد الركائز الأساسية لإنعاش الاقتصاد
المصري. )د( الصناعة من أىم مجالات التصدير وجمب العممة الصعبة.
.55 اكتب كممة ختامية لندوة بعنواف "الثقافة
والفنوف وأثرىا في المجتمع."
الكممة من 6) – (8 أسطر في حدود 88 كممة، تتضمن:
- الترحيب بالمشاركين وشكرىم عمى المشاركة. - أىم التوصيات الداعمة لمثقافة
والفنون.
انتيت الأسئمة