النموذج الاسترشادي السادس
لامتحان الشهادة الثانوية العامة
في مادة اللغة العربية
اقرأ، ثـ أجب.
تُعد النفايات الإلكترونية واحدة مف أبرز التحديات
البيئية التي تواجو العالـ في العصر الرقمي، ومف ىذه
النفايات:
الأجيزة الإلكترونية الميممة، واليواتؼ المحمولة، وأجيزة الكمبيوتر،
والتمفزيونات، والأجيزة
المنزلية الذكية، ووفقًا لتقرير صادر عف الأمـ
المتحدة في عاـ 0202 تجاوزت كمية النفايات الإلكترونية
عالميًا 53.5
مميوف طف، مع توقعات بزيادة سنوية بنسبة %4-3، وىذه الزيادة تعكس النمو المتسارع
في استخداـ الأجيزة الإلكترونية واعتماد العالـ
عمى التكنولوجيا الحديثة.
تمثؿ النفايات الإلكترونية تيديدًا مزدوجً ا
لمبيئة والصحة العامة؛ حيث تحتوي عمى مواد سامة مثؿ:
الرصاص والزئبؽ والكادميوـ، التي قد تتسرب إلى
التربة والمياه الجوفية عند التخمص منيا بطرؽ غير سميمة، وقد أشارت دراسات بيئية إلى
أف تسرب مادة الرصاص مف الأجيزة الإلكترونية الميممة يمكف أف يسبب أضرارًا جسيمة لمجياز
العصبي والدماغ لدى الإنساف، بالإضافة إلى ذلؾ، فإف حرؽ ىذه النفايات يُطمؽ غازات سامة
تسيـ في تموث اليواء وزيادة الاحتباس الح ارري، مما يزيد مف تفاقـ التغير المناخي.
تُعد إعادة تدوير النفايات الإلكترونية خطوة
ضرورية لمتخفيؼ مف أضرارىا، فإعادة تدوير طف واحد مف
اليواتؼ المحمولة يمكف أف يتيح استرجاع ما يقرب
مف 322 جراـ مف الذىب، إضافة إلى معادف
أخرى
مثؿ:
النحاس والفضة، ومع ذلؾ تشير الإحصاءات إلى أف نسبة إعادة التدوير
العالمية لمنفايات
الإلكترونية لا تتجاوز %47.4، مما يدعو إلى تكثيؼ الجيود التوعوية وتعزيز
البنية التحتية لإعادة
التدوير، كما أف الاستثمار في تقنيات حديثة
لإعادة التدوير يمكف أف يسيـ في تقميؿ تكمفة ىذه العمميات وزيادة فعاليتيا.
يتحمؿ الأفراد والمجتمعات مسئولية كبيرة في الحد مف النفايات الإلكترونية، ويتحقؽ
ذلؾ مف خلاؿ شراء
الأجيزة ذات العمر الافتراضي الطويؿ، واصلاح الأجيزة بدلًا مف التخمص منيا، وتسميـ الأجيزة
القديمة
لمراكز إعادة التدوير، ويمكف لممدارس والمؤسسات
التعميمية أف تنشر الوعي بأىمية إدارة النفايات الإلكترونية بطرؽ مستدامة.
-4 ما المقصود بمصطمح "النفايات الإلكترونية"؟
)أ(
أجيزة إلكترونية قديمة تستخدـ يوميِّا في مياـ متعددة.
)ب(
مواد كيماوية تساعد في تدوير الأجيزة الإلكترونية المُيممة. )ج(
مواد معاد استخداميا في صناعة أجيزة إلكترونية حديثة. )د(
أجيزة إلكترونية انتيى عمرىا الافتراضي وتـ الاستغناء عنيا.
0 – ما أثر النفايات الإلكترونية
في صحة الإنساف في ضوء فيمؾ لمفقرة الثانية؟
)أ(
تؤدي إلى تغير المناخ وتفاقـ ظاىرة الاحتباس الحراري. )ب(
تسيـ في إطلاؽ المزيد مف الغازات السامة في اليواء. )ج(
تسبب أضرارًا جسيمة لمجياز العصبي والدماغ.
)د(
تساعد عمى تزايد تسرب السموـ إلى التربة والمياه الجوفية.
3 – استنتج علاقة عبارة: " النحاس والفضة " بما قبميا في الفقرة الثالثة.
)أ(
استدراؾ. )ب(
نتيجة.
)ج(
تعميؿ.
)د(
تفصيؿ.
4 – استنتج دلالة قوؿ الكاتب: " تجاوزت كمية النفايات الإلكترونية
عالميًا 53.5 مميوف طف" في سياؽ الفقرة الأولى.
)أ(
ضخامة حجـ مشكمة النفايات الإلكترونية وانتشارىا عمى مستوى العالـ. )ب(
إسياـ التكنولوجيا الحديثة في تقميص حجـ النفايات الإلكترونية.
)ج(
انخفاض كمية النفايات الإلكترونية نتيجة جيود إعادة التدوير.
)د(
اقتصار مشكمة النفايات الإلكترونية
عمى الدوؿ المُتقدِّمة تكنولوجيِّا.
5 – دلؿ مف الموضوع عمى القيمة
الاقتصادية لإعادة تدوير النفايات الإلكترونية .
)أ(
ومف ىذه النفايات:
الأجيزة الإلكترونية الميممة، واليواتؼ المحمولة. )ب(
النمو المتسارع في استخداـ الأجيزة الإلكترونية واعتماد العالـ عمييا. )ج(
تجاوزت كمية النفايات الإلكترونية عالميًا 5..5 مميوف طف.
)د(
استرجاع ما يقرب مف .33
جراـ مف الذىب، إضافة إلى معادف أخرى.
5 – اقترح – في ضوء فيمؾ لمموضوع – حالا يشجع الأفراد عمى شراء
أجيزة إلكترونية مستدامة.
)أ(
فرض غرامات عمى الأفراد الذيف يشتروف أجيزة إلكترونية مجيولة المصدر.
)ب(
تقديـ حوافز أو خصومات كبيرة عند شراء أجيزة جديدة واستبداليا بالقديمة. )ج(
تشجيع استيراد الأجيزة الإلكترونية الرخيصة وغير قابمة للإصلاح.
)د(
توظيؼ وسائؿ التواصؿ الاجتماعي لمتوعية بإعادة تدوير الأجيزة القديمة.
7 - توقع – في ضوء فيمؾ الفقرة الأخيرة
– أربع نتائج إيجابية لالتزاـ
الأفراد والمجتمعات بالحد مف النفايات الإلكترونية.
..............................................................................................................
..............................................................................................................
مما كتبو توفيؽ الحكيـ:
مف منا لـ يسمع بأشعب، ىذه الشخصية التي ارتبطت
في أذىاف الناس بال شره والطمع وحب الطعاـ، حيث يصفوف كؿ مف يأكؿ بطريقة غير عادية
وبنَيـ كبير بأنو مثؿُ أشعب.
لـ تكف الحيمة تنقص أشعب وصديقو بناف، إنما
الذي كاف ينقصيما ىو العمـ بموضع الولائـ والأعراس،
فإف دوف ذلؾ البحث الطويؿ والجيد الكثير، ولـ
يفتح الله عمييما بحؿٍّ ليذه المُعضمة إلى أف خطر عمى باؿ
بناف يومً ا خاطر، فقاؿ لصاحبو : لا يعرؼ مكاف الولائـ والأعراس
غير غمماف الَأزقة والطرؽ، فإنؾ لتراىـ
منتشريف في كؿ مكاف، وليـ عمـ بكؿ شأف، ولعؿ
مف أولادؾ مف تشرد مثميـ، فأوصِ الأشد مف أولادؾ أف يأتينا بالأخبار.
وكاف الحؽ فيما قاؿ، إذ لـ يمض يوـ حتى جاء
ابف أشعب يجري وأخبرىما أنو مَ ار بباب قوـ عندىـ وليمة،
فأسرعوا ثلاثتيـ إلى تمؾ الدار ودخموا، واذا صاحب البيت قد وضع سُمّمًا يتجو إلى سطح المنزؿ،
وكمما رأى
شخصًا لا يعرفو فقاؿ لو: اصعد يا أبي، فصعد بناف وأشعب
وابنو فإذا ىـ في غرفة مفروشة، وتوالى الصعود إلى ىذه الغرفة حتى صار فييا ثلاثة عشر
طفيمايا، ثـ رفع السمـ، ووضعت الموائد في أسفؿ الدار، وبقي أشعب
ومف معو في العمو ينتظروف متحيريف، فقاؿ بعضيـ: ما م ر ىذا بنا قط.! فنظر أشعب إلى الحاضريف ممايا،
وقاؿ:
ما عندكـ في ىذا الأمر الذي وقعنا فيو؟ فأجابوا: ما عندنا فيو حيمة فقاؿ ليـ: واذا احتمت لكـ حتى
تأكموا وتنزلوا، ىؿ تقروف بالزعامة؟ فقالوا: قد أقررنا لؾ قبؿ أف تحتاؿ
لنا.
فقاـ أشعب، وأطؿ عمى صاحب الدار وضيوفو يأكموف،
فصاح قائلًا: يا صاحب البيت، أييما أحب إليؾ
أف
تصعد إلينا بػخواف كبير نأكؿ منو وننزؿ، أو
أُلقي بنفسي مف ىذا العمو، فيخرج مف دارؾ قتيؿ، ويصير عُرسؾ
مأتمًا؟ ثـ جعؿ يشمر ثيابو كأنو يريد أف يرمي
بنفسو، فجعؿ صاحب الدار يقوؿ: اصبر، ويمؾ لا تفعؿ؛ ثـ
أحضر إلييـ خوانًا، انقضوا عميو انقضاض الجوارح،
وجعؿ ابف أشعب يأكؿ ثـ يشرب ثـ يأكؿ، حتى لـ يبؽ
شيء يؤكؿ؛ فقاموا وعندئذٍ انتحى عف السور.
8 – ما الصفة التي عرؼ بيا أشعب،
مف خلاؿ قراءة الفقرة الأولى؟
) ب( المراوغة والتودد. )د(
الاندفاع والتيور.
) أ ( الشره والطمع.
)ج(
المصارحة والمكاشفة.
9 – استنتج صفة أخرى لأشعب غير
صفة التطفُّؿ.
الصبر والجمد.
(ب)
) أ( السرعة والميارة.
)ج(
المكر والاحتياؿ. )د(
التعاوف والمشاركة.
42 – استنتج علاقة قولو: " فيخرج مف دارؾ قتيؿ" بما قبمو في الفقرة الأخيرة.
)د(
تفسير.
)ج(
توضيح.
)ب(
نتيجة .
تعميؿ.
(أ)
–44 استنتج دلالة قوؿ الطفيمييف":قد أقررنا لؾ قبؿ أف تحتاؿ لنا
" في الفقرة الثالثة.
) أ ( غيظيـ مف صاحب الوليمة ورغبتيـ
في الكيد لو. )ب(
قمة حيمتيـ وعجزىـ عف الوصوؿ لمطعاـ.
)ج(
اعترافيـ بفضؿ ابف أشعب في اكتشاؼ الوليمة. )د(
ثقتيـ في تفوؽ أشعب عمييـ في الاحتياؿ.
-40 بيف الغرض الحقيقي لصاحب الدار
مف قولو: ) اصعد يا أبي.(
) أ ( تنظيـ جموس المدعويف حسب مكانتيـ. )ب(
الشعور بالحرج لقمة الطعاـ المقدـ لمطفيمييف. )ج(
الترحيب وحسف استقباؿ أشعب ورفاقو.
)د(
استدراج الطفيمييف والتخمص مف ازعاجيـ.
مف قصة الأياـ :
"كاف ىؤلاء
الشباب يمتيموف ىذا الزاد التيامًا، يغمسونو في الشاي كما كاف يوصييـ الشيخ، أو يقضمونو
بأسنانيـ وأضراسيـ قضمًا، ثـ يَعبّوف في أكواب
الشاي ليبموه في أفواىيـ ... كانوا يتداولوف ويتشاوروف ... وكانوا يتفقوف عمى أقدار ما
يشتروف مف ىذه الأصناؼ كميا، ثـ يُقَدّروف ثمف ما سيشتروف، ثـ يخرج كؿ منيـ حصتو مف
ىذا الثمف."
43 – وازف بيف طعاـ الشباب والطفيمييف
مف حيث الطريقة والمصدر.
)أ(
جميعيـ يحصموف عميو بلا ثمف ويقبموف عميو بنيـ وشراىة. )ب(
جميعيـ يدفعوف ثمف ما يأكموف ويقتصدوف في تناولو.
)ج(
الشببة يدفعىن ثمنه ويتنبولىنه كله، والطفيليىن لا يدفعىن شيئًب ويلتهمىنه
فى شراهة. )د(
الطفيليىن يدفعىن ثمنه ويسرفىن فى تنبوله، والشببة يدفعىن ثمنه، ويقتصدون
فى تنبوله.
مف كتاب )الأياـ( :
"وسألو
أخوه: ما رأيؾ في تجويد القرآف ودرس
القراءات؟ قاؿ الصبي: لست في حاجة إلى شيء مف ىذا،
فأما
التجويد فأنا أتقنو، وأما القراءات فمست في
حاجة إلييا وىؿ درست أنت القراءات أليس يكفيني أف أكوف مثمؾ؟."
-44 استنتج مف خلاؿ حوار الصبي
مع أخيو طبيعة العلاقة بينيما وىات مف الفقرة ما يدؿ عمييا.
..............................................................................................................
..............................................................................................................
مَجْدَ الجُ ػدودِ ولا تَعُػدْ لمَ ػراحِ دُنْيػػػػػػاؾَ
دارُ تَناحُ ػػػػػػػػرٍ وكِػػػػػػػفاحِ فإذا رَقَا فامْتَػػحْ مػع المُػػػػػػػػت
احِ
قُـْ يابفَ مِصْ ػػػرَ فأنتَ حُرٌّ واستَعِدْ
شَػػػػػػمِّرْ وكافِػػحْ في الحياة
فيػػذه وانْيَؿْ مع النُّ ياؿِ مف عَذْب الحَ ػيا
قاؿ حافظ إبراىيـ:
.4
.0
.3
واضرِبْ عمى الإلحاحِ بالإلْحاحِ
.4 واذا أَلَػػػػػػ ح عميػػػػػػؾَ خَطْبٌ لا تَيػػفْ
خَوْضُ البِحػارِ رياضَ ةُ ال سػػػػػ باحِ
.5 وخُ ػض الحياةَ وافْ تَلاطَـَ
مَوْجُ يا
لا تَحْسَػػبَ ف الغَمْرَ كال ضحْضاحِ
.5 واجْػػػػعَؿْ عِيانَؾَ قبؿَ
خَطْوِؾَ رائِػػػػدًا
.7 في البَحْػػػرِ لا تَثنيؾَ
نػػػػػػارُ بػوارِجٍ في البَػػرِّ لا يَمْويؾَ
غػابُ رِمػػػػاحِ
)الحيا:
المطر- رقا : صفا – امتح: أي احصؿ عميو – الضحضاح : القميؿ – يمويؾ: أي يقيرؾ(
-45 إلاـ يدعو الشاعر في البيت
الأوؿ؟
)أ(
العمؿ عمى استعادة الريادة.
)ب(
طمب الرزؽ والسعي لمنجاح.
)ج(
الثورة عمى المستعمر وىزيمتو.
)د(
المثابرة في مقارعة الخطوب.
-45 استنتج المغزى الضمني مف البيت
الرابع.
)أ(
الدعوة إلى التسمح بالعمـ في مواجية أخطار الجيؿ. )ب(
التأكيد عمى التحمي بالثبات والإصرار والعزة.
)ج(
التحفيز عمى مساعدة الآخريف عندما يمجئوف إلينا. )د(
التحذير مف مؤامرات الأعداء الماكريف المتربصيف.
47 - استنتج اليدؼ الذي يرمي إليو
الشاعر مف البيت الثالث. )أ(
دعوة الشباب إلى التمتع بخيرات الوطف وما كسبتو أيدييـ. )ب(
دعوة المصرييف إلى الوقوؼ صفِّا واحدًا ضد أعداء الوطف.
)ج(
دعوة الشباب إلى التعايش مع ظروؼ الحياة وتحمؿ صعوباتيا. )د(
دعوة أبناء الوطف إلى الانتقاؿ إلى المدف الجديدة لمعمؿ والبناء.
)ب( متع الحياة يجنييا السعداء. )د(
الحياة سباؽ ومف جدّ وجد.
48 – بيف المبدأ الذي طبقو الشاعر
في البيت الثاني.
) أ ( بموغ العز في نيؿ الفُرَص. )ج(
الدنيا دار ممر لا دار مقرّ.
-49 ىات مف النص ما يدعو إلى التبصر
وقراءة المشيد جيدًا.
)أ(
وانْيَؿْ مع النُّيَّاؿِ مف عَذْب الحَ ػيا. )ب( واذا أَلَحَّ عميؾَ خَطْبٌ
لا تَيفْ. )ج(
وخُ ض الحياةَ وافْ تَلاطَـَ مَوْجُ يا. )د(
واجْػعَؿْ عِيانَؾَ قبؿَ خَطْوِؾَ رائِدًا.
-02 استنتج العاطفة المسيطرة عمى
الشاعر في الأبيات.
)أ(
الإعجاب بما يقدمو المخمصوف في مواقفيـ الحياتية المتنوعة. )ب(
الرغبة في بث قيـ الكراىية لأعداء الوطف الذيف يريدوف إضعافو. )ج(
الحماسة والحب والاعتزاز بالشباب وادراؾ دورىـ في بناء الوطف. )د(
التنفير مف غفمة بعض الشباب الذيف لا ينيضوف لنصرة وطنيـ.
04 – بيف نوع الصورة البيانية، وسر
جماليا في قولو: )أَلَ ح عميػػؾَ خَطْبٌ ( في البيت الرابع. ) أ( استعارة مكنية – تشخيص.
)ب(
استعارة تصريحية –
تجسيـ. )ج(
تشبيو بميغ – توضيح. )د( تشبيو مجمؿ – توضيح.
-00 استنتج مف خلاؿ الأبيات سمة
مف سمات شعراء الإحياء والبعث.
)أ(
الاىتماـ بالتأمؿ في الكوف وأسرار الوجود. )ب(
معالجة مشكلات المجتمع وقضايا الوطف.
)ج(
حرية الصحافة وتعدد الأحزاب.
)د(
الاىتماـ بمزيد مف التجارب الذاتية.
قاؿ حافظ إبراىيـ :
كـ مَ ر بي فيؾِ عَيْشٌ لستُ أذْكُرُه ومَ ر
بي فيؾِ عَيْشٌ لستُ أنْساهُ
وَ دعْتُ فيؾِ بقايا ما عِمقتُ بو مفَ الشّػػػباب وما وَ دعْتُ ذِكْػراهُ
-03 استنتج – مما يمي – مظيرًا مف مظاىر التجديد لدى
تلاميذ البارودي.
)أ(
التعبير عف روح العصر ثقافيِّا وفكريِّا. )ب(
إفساح المجاؿ لمزيد مف التجارب الذاتية.
)ج(
ابتكار صيغة شعرية تجمع بيف التراث والعصرية. )د(
التعبير بصدؽ عف متناقضات الحياة ومشكلاتيا.
واصمي مُحبّا أبى أف يفػػػيقا
يا عيونًا تسقي العيوف الرحيقا
قاؿ مَطراف:
-04 استنتج مف خلاؿ البيت سمة مف
سمات الاتجاه الوجداني لدى مطراف.
)أ(
التشاؤـ واليأس والاستسلاـ للأحزاف.
)ب(
اليروب مف عالـ الواقع إلى عالـ الخياؿ. )ج(
التعبير عف العاطفة الجياشة تجاه المحبوبة. )د(
التطمع إلى الآفاؽ واستيداؼ المثؿ العميا.
قاؿ بدر شاكر السياب:
واستيقظ الموتى ...
ىناؾ عمى التلاؿ، عمى التلاؿ يتطم عُوف إلى اليلاؿ. في آخر الميؿ الثقيؿ
… ويرجعوف إلى القبور
-05 بيف السمة التى تميز بيا الشعر
الواقعى، وتنطبؽ عمى ىذه الأسطر.
)أ(
أحس الشاعر بيأسو مف الحياة وكثرة تناقضاتيا.
)ب(
أشاع الشاعر في الأسطر مفردات عف النياية والموت. )ج(
دعا الشاعر إلى التأمؿ في الكوف ومظاىر الطبيعة. )د(
صور الشاعر ىموـ الناس واستسلاميـ للأحزاف.
قاؿ المازني:
حُمَؿُ ال نسيـِ بنفحة ال رند
والغُصف م يادٌ وقد عَبقت
-05 حدد مف البيت السابؽ ما يؤكد
مخالفة الشاعر سمات مدرسة الديواف.
)أ(
اىتـ الشاعر بدقة وصؼ الطبيعة وجماؿ الأزياء في الربيع. )ب(
أظير الشاعر مسحة الحزف واليأس والتشاؤـ مف الحياة. )ج(
أفسح الشاعر المجاؿ لتجربتو الذاتية المتأثرة بعمؽ فكره. )د(
استخدـ الشاعر الألفاظ التراثية ممتزجة بعاطفتو الجياشة.
مما كتبو الدكتور زكي نجيب محمود:
"قد تعجَب
أشد العجَب ليذَيف الصديقَيف؛ يتلازماف حتى لا يكادا يفترقاف في غُدوٍّ أو رواح، فإذا
اجتمعا لنقاشٍ رأيتَ فييما نقيضَيف لا يجتمعاف، ولطالما سعيتُ إلى مجمس ىذَيف الصديقَيف
أستمتع بما يدور بينيما مف حوار، يَعْمُؽ أحيانًا ويَضْ حؿ أحيانًا، ولكنيما فيو طَرَفا
نقيضٍ عمى كؿ حاؿ.
جمس الصديقاف ذات مَساءٍ يتحدثاف، كأنما أرادَ
كؿٌّ منيما أف يبسُط نفْسَو بسطًا فلا يُخفي مف مكنونيا شيئًا، قاؿ الأوؿ: كأني بيذي الكائناتِ أنغاـٌ
مف لحفٍ مت سِؽٍ جميؿ، كؿ شيءٍ في الكوف يُجاوِبُ كؿ شيء! انظر إلى غريزة الأمومة عند
الحيوافِ تزدادُ شدةً ورسوخً ا كمما ازداد النسؿ ضعفًا، وىي تزداد فتورًا كمما كاف
الصغار أقوى عمى احتماؿ الحياة بغير حنافِ الأمومة.
أجابو الثاني:
إف الطبيعة قد قست حتى أسرفَت، كرجؿٍ أراد لنفسو بيتًا يسكنو، فابتنى
مدينةً بأَسْرىا، سكَف منيا منزلًا وخم ؼ باقييا لمدمار. إف ىذه الطبيعة - يا صاحبي - تُيمِؾُ شيئًا لتُبقي عمى شيء. قاؿ الأوؿ: أرسِؿْ
بصَ رؾَ يا أخي إلى الُأفؽ، وانظر إلى ىذا الجماؿ
الفت اف! انظر إلى الشفَؽ، وقد خ ضب السماء،
والى الأشجار
السامقة، وقد انتَثرَت في نظاـٍ بديع، ثـ إلى
...، فقاطعو
الثاني قائلًا: صَو، ماذا أسمع؟ طائرًا يصيح
في ىذه الأشجار صياح الفزِع! فمعؿ طيرًا جارحً ا قد فتَؾَ
بو ليَطعَـ.
اتجيَت أنظارُ الصديقَيف إل ي كأنما يستطمعاف
رأيي، فقمتُ : ليس لي معكما رأي، غير أني
آمنتُ أف المنطؽ
ىُراءٌ في ىُراء، إف تفكير الإنساف مُتأثِّر
بمزاجو؛ فلا مناص مف أف تری الناس أنماطًا مختمفة مف التفكير، ولا سبيؿ إلى وحدة الرأي
إلا إفْ اتحدَ المزاج، وىذا محاؿ؛ فحسبُؾَ أف تعمـ عف شخصٍ ما مِزاجو؛ لتَعمـَ كيؼ
يُفكِّر. إف الدنيا لتعرض حقائقيا أماـ
أبصارنا، فينظُر كؿٌّ منا إلى ىذه البضاعة المعروضة مف ناحيةٍ تتفؽ ونَزْعَتَو،
والعجيب أف كالا واجِدٌ منيا ما يُؤيِّد وجية نظره؛ ذلؾ لأف ميؿ الإنساف يُمسِؾ
بزماـ انتباىو، فيُوجِّيو الوجية
التي يريد، فيرى المتفائؿ مف الظواىر جانبًا،
ويرى المتشائـ منيا جانبًا آخر، ومف مجموعةِ ما يرى الإنساف ينشأ مذىبو".
07 – ما الذي دفع الكاتب إلى الحرص
عمى حضور مجمس صديقيو؟
) أ ( عمؽ حوارىما غالبًا وضحالتو
أحيانًا. )ب(
حوارىما الذي يستمتع بو.
)ج(
احتداـ النقاش بينيما بلا تجريح.
)د(
إيمانيما بأف الاختلاؼ لا يفسد الود.
08 – استنتج دلالة قوؿ الكاتب: )لا سبيؿ إلى وحدة الرأي
إلا إفْ اتحد المزاج( في الفقرة الأخيرة.
) أ ( بياف أثر الحالة النفسية والشعورية
عمى آراء الإنساف. )ب(
تأكيد ضرورة توافؽ البشر في الآراء والأفكار.
)ج(
إظيار حب النفس البشرية لمخلافات والصراعات. )د(
إبراز تناقض أمزجة البشر واختلاؼ توجياتيـ.
09 – استنتج الوصؼ الذي ينطبؽ عمى
الصديؽ في قولو: "كأني بيذه
الكائنات أنغاـ مف لحف متسؽ جميؿ" في الفقرة الثانية.
)د(
متحَفّظ.
)ج(
متفائؿ.
)ب(
مندىش.
) أ ( مُعْتبِر.
32 – بيف نوع الصورة البيانية وقيمتيا
الفنية في عبارة: )انظر إلى الشفؽ ... خضّب السماء.(
)أ(
تشبيو بميغ، أبرز رأى الكاتب في الطبيعة. )ب(
استعارة مكنية، أوضحت أثر ألواف الغروب.
)ج(
تشبيو بميغ، بيّف نظرة الصديؽ المتأممة إلى الطبيعة. )د(
استعارة مكنية، أكدت إحساس الصديؽ بقسوة الطبيعة.
34 – ىات مف الموضوع ما يدؿ عمى
رغبة الصديقيف في الاستفاضة في الحديث.
)أ(
يتلازماف حتى لا يكادا يفترقاف.
)ب(
أرسؿ بصرؾ يا أخي إلى الأفؽ.
)ج(
كأني بيذه الكائنات أنغاـ مف لحف.
)د(
أراد كؿ منيما أف يبسط نفسو بسطًا.
30 – استخرج مف النص تشبييًا، وبيف
سر جمالو.
) أ ( "كأنما
أراد كؿ منيما أف يبسط نفسو"، وسر
جمالو التجسيـ. )ب(
"كأني بيذه
الكائنات أنغاـ"، وسر
جمالو التوضيح.
)ج(
"انظر ليذا
الجماؿ الفتّاف"، وسر
جمالو التشخيص.
)د(
"الأشجار
السامقة وقد انتثرت في نظاـ بديع"، وسر
جمالو التوضيح.
قاؿ الكاتب:
"أرسِؿْ
بصَ رؾَ يا أخي إلى الُأفؽ وانظر إلى ىذا الجماؿ الفت اف!
انظر إلى الشفَؽ وقد خ ضب السماء، والى الأشجار السامقة وقد انتَثرَت في نظاـٍ بديع."
وقاؿ إبراىيـ أصلاف في قصتو )الكنيسة نورت:(
"ومع ذلؾ
النور المحمر في النوافذ والغناء، يُطمِؽ المدفع الرابض عند انحناءة ال نير طمقة قوية
ليا صدى. حينئذ نميؿ بأجسادنا إلى ىناؾ،
ونرى دخانيا الكثيؼ الأبيض وىو يغادر مخبأه ويروح يسرح كثيفًا عمى سطح الماء."
.33 وازف بيف الكاتبيف مف حيث استخداميما
الأساليب الخبرية والإنشائية في إيصاؿ الفكرة.
)أ(
اعتمد الكاتب عمى الأسموب الإنشائي في حيف استخدـ أصلاف الأسموب الخبري.
)ب(
اعتمد أصلاف عمى الأسموب الإنشائي في حيف استخدـ الكاتب الأسموب الخبري. )ج(
كلا الكاتبيف اقتصر عمى استخداـ الأساليب الخبرية.
)د(
كلا الكاتبيف اكتفى باستخداـ الأساليب الإنشائية.
.34 حدد- مما يمي - ما تحقؽ في ىذا النص مف مقومات
القصة القصيرة.
)أ(
امتداد عنصر الزماف وتعدد الأماكف.
)ب(
الالتزاـ بالأسموب التقريري
المباشر. )ج(
التركيز في الوصؼ، والبسط في الحوار.
)د(
محدودية الشخصيات، وقمة الأحداث.
35 – بين ما يمثؿ تحقؽ مبدأ الوحدة
في ىذا العمؿ الأدبي.
) أ ( أظير الكاتب وحدة اليدؼ مف
خلاؿ التأكيد عمى تأثر الرأي بالمزاج.
)ب(
أىمؿ الكاتب عنصري الزماف والمكاف؛ ليركز عمى وحدة الحدث. )ج(
أوضح الكاتب وحدة الانطباع لدى الصديقيف تجاه مظاىر الطبيعة.
)د(
صرح الكاتب في بداية المقاؿ بالوحدة وترابط الصديقيف واختلاؼ آرائيما.
قال الشاعر :
وننكر إن شئنا على الناس قولهم
ولا ينكرون القول حين نقول
-35 ميز المحل الإعرابي لجممة )إن شئنا(
في البيت السابق.
)ب( في محل نصب حال.
.ج( لا محل لها من الإعراب)
)د( في محل نصب مفعول به.
)مصر بوركت، ولها ثناؤنا الجميل (
-37 ميز حكم تأنيث الفعل )بوركت( في المقولة السابقة.
)أ( يجب.
)ب( يجوز.
)ج(
يقل.
أيهذا الشاكي وما بك داء
-38 ميز إعراب كلمة )الشاكي( في البيت السابق.
)د(
نعت مرفوع.
-39 ميز إعراب كممة )دم( في الشطر الأول في البيت السابق.
)ج( خبر.
)د( بدل.
)ذاكرت دروسي وطلوع الشمس(
-42 ميز إعراب كممة )طلوع(
في المقولة السابقة.
)ب( مبتدأ.
)د(
مفعول معه.
)يبني المثابرون حيث كانوا أمجادًا شامخة(
-44
)ب( مفعول لأجله.
40 – بين الجممة التي ورد فيها حرف جر زائد.
) أ ( عاملت الناس باليسر لا العسر.
)ب(
كم من عسر صاحَبَه يسر!
)ج( ما من عسر إلا صاحَبَه يسر.
)د(
يُعرف النبيل بيسره في التعامل.
)تاريخ مصر صفحاته ناصعة(
-43 بين نوع الخبر واعراب كلمة )صفحات( في المقولة السابقة.
)أ(
جملة اسمية و)صفحات( مبتدأ ثانٍ.
)ب(
مفرد و)صفحات( فاعل.
)ج( جملة اسمية و)صفحات( خبر مقدم.
)د(
مفرد و)صفحات( مبتدأ ثانٍ.
)إن ترد السعادة فسلم بما كتبه الله لك(
-44 بين سبب اقتران جواب الشرط
بالفاء في المقولة السابقة.
)ب( جملة مسبوقة بقد.
)ج( جملة مسبوقة بالسين.
)د(
جملة طلبية.
)إنكم أيها المصريون تطمحون إلى بلوغ مراتب العلا(
-45 بين نوع الأسلوب في المقولة
السابقة.
)ب( تفضيل.
)ج(
نداء.
)أ(
حبذا المخلص.
ب( نعم رجلًا المخلص.
)ج(
حَسُن المخمص خلقًا.
)من يسع لرضى ربه سينال الجزاء الأوفى(
-47 صوب الخطأ الوارد في المقولة
السابقة.
)ج(
فسينال.
)إن علماءنا أعزاؤنا(
-48 حدد الصياغة الصحيحة عند إدخال
)ما( الكافة على الجملة السابقة.
)أ( إنما علماؤنا أعزاءنا.
)ب( إنما علمائنا أعزاؤنا.
)ج( إنما علماءنا أعزاءنا.
)د( إنما علماؤنا أعزاؤنا.
)تثمر الشجرة فاكهة(
-49 صغ من الفعل )تثمر(
اسمفاعل عاملًا معموله ظاهر.
)أ( مثمرة الشجرة فاكهة.
)ب(
الشجرة مثمرة.
)ج(
الشجرة مثمرة فاكهة.
)د(
الشجرة مثمرةُ الفاكهة أمس.
52 – بين الصياغة الصحيحة عند تحويل
العدد إلى حروف عربية.
)أ( عندي اثنتي عشرة كتابًا.
)ب( عندي اثنا عشر كتابًا.
)ج( عندي اثني عشر كتابًا.
)د(
عندي اثنا عشرة كتابًا.
54 ـ اجعل )كلا( في الجملة السابقة توكيدًا وغير ما يلزم
)أ( الطالبان كلاهما يحبان العلم.
)ب( الطالبان كلاهما يحب العلم.
)ج( الطالبين كليهما يحبان العلم.
)د(
الطالبين كليهما يحب العلم.
-50 اربط بين الجملتين بأداة شرط
جازمة بحيث يكون الجواب مجزومًا، وغير ما يلزم.
..............................................................................................................
)الاقتصاد حمقات مترابطة
مف الزراعة والصناعة واستثمار الموارد الطبيعية في ضوء الفكر الحديث( 53 – حدد – مما يمي – التفصيمة التي يجدر بالكاتب
حذفيا؛ لتكوف كتابتو وثيقة الصمة بالفكرة السابقة.
) أ ( عمى المسئوليف إدارة الثروة
الطبيعية بما يضمف استثمارىا مف غير إىدار.
)ب(
استخداـ الأساليب الحديثة في الزراعة يزيد مف القدرة عمى الإنتاجية. )ج(
تشييد المصانع ودعـ العماؿ لو مردود إيجابي عمى الاقتصاد المصري. )د(
لمصر الفرعونية تاريخ ناصع في صناعة أوراؽ الكتابة مف نبات البردي.
تتكوف الشبورة في فصؿ الشتاء خلاؿ ساعات الصباح
الباكر، حيث يظير غطاء ضبابي كثيؼ يحد مف
مستوى الرؤية الأفقية؛ مما يسبب صعوبات لمسائقيف
والمارة، وتنتشر بشكؿ خاص في المناطؽ الز ارعية وبالقرب مف المسطحات المائية.
تحدث الشبورة نتيجة تكاثؼ بخار الماء العالؽ
في اليواء بسبب انخفاض درجات الح اررة أثناء الميؿ، فعندما يبرد سطح الأرض بشكؿ كبير
يبرد اليواء القريب منو، فتصؿ درجة ح اررتو إلى مستوى التشبع؛ مما يؤدي إلى تكوف قطرات
مياه دقيقة تبقى عالقة في اليواء، فتتكوف الشبورة.
54 – استنتج – مما يمي – النموذج الذي اتبعو الكاتب
في عرض الفقرتيف السابقتيف.
) أ ( ظاىرة – تفسير. )ب( زعـ - تفنيد.
)د(
رأي – دليؿ.
نتيجة.
)ج(
مقدمة -
55 – اكتب كممة افتتاحية لندوة عف
أىمية الصناعة وأثرىا في دعـ الاقتصاد الوطني بعنواف )صنع
في مصر.( عمى أف يراعى فييا ما يمي:
تكوف في حدود 5)
- (8 أسطر، (82) كممة.
تتضمف:
التعريؼ بالغرض مف الندوة ، وأىميتيا، والجميور المستيدؼ. والتعريؼ بالمتحدثيف الرئيسييف
في الندوة أو )صفتيـ.(
وعبارات ترحيبية تستثير اىتماـ الجميور لمتابعة
الندوة )يشمؿ ذلؾ استشيادات أو أقوالًا
مأثورة.(
انتيت الأسئمة
