النموذج الاسترشادي الثامن لامتحان الشهادة الثانوية العامة في مادة اللغة العربية

النموذج الاسترشادي الثامن لامتحان الشهادة الثانوية العامة في مادة اللغة العربية

 النموذج الاسترشادي الثامن

 لامتحان الشهادة الثانوية العامة

 في مادة اللغة العربية

 

 

اقرأ ثـ أجب:

الألعاب الإلكترونية

في العصر الرقمي الذي نعيشو اليوـ نجد أفَّ الألعاب الإلكترونية أصبحت جزءًا لا يتجزأ مف المشيد الترفييي، حيث استحوذت عمى اىتماـ مئات الملاييف مف الأشخاص في جميع أنحاء العالـ، ومع ذلؾ - كما ىو الحاؿ مع أي

شكؿ مف أشكاؿ الترفيو- فإنيا تأتي مع مجموعة مف المزايا والعيوب؛ ولذلؾ يُعد فيـ إيجابيات الألعاب الإلكترونية

وسمبياتيا أمرًا بالغ الأىمية للؤفراد والمُجتمع كمو، حتى نخرج منيا بأقصى استفادة وأقؿ الأضرار.

مف فوائد الألعاب الإلكترونية أنيا تعمؿ عمى تحسيف بعض القدرات المعرفيّة، وخاصةً ما يُعرؼ بالميارات

البصريَّة المكانيَّة التي يُمكف تعريفيا عمى أنّيا القدرة عمى التعرُّؼ عمى الأشياء وتذكّرىا ورسـ علاقات بيف تمؾ

الأشياء في العقؿ، ولا شؾّ أفّ ىذه الميارة ضروريَّة لممياـ اليومية مثؿ: القيادة أو العثور عمى طريقؾ في المدينة

أو حفظ العناويف أو معرفة أماكف الأشياء مف حولؾ، وتُعد القدرة البصريّة المكانيَّة أيضًا- ميارة مُيمَّة في العديد

مف مجالات الدراسة، بما في ذلؾ الرياضيات والعموـ الطبيعية واليندسة والأرصاد الجوية؛ لذلؾ يُمكف اعتبار تنمية

ىذه الميارة مف أىـ التأثيرات الإيجابيَّة لألعاب الفيديو التي قد تكوف مُفيدة في الحياة الدراسيّة والمينيّة والشخصيّة

عمى حدٍ سواء.

ومف أض ارر الإفراط في ممارسة الألعاب الإلكترونية أنَّيا تجعؿ الشخص في عزلة اجتماعية، وىذه العزلة

ضارَّة لمغاية بالصحّة العقمية؛ فالإنساف كائف اجتماعي مف حاجاتو الأساسية أف يكوف فردًا في مجموعة حيث يُمكف

لمجميع دعـ بعضيـ بعضًا؛ فالتفاعؿ الاجتماعي ميارة لا غنى عنيا، فإذا كنت تقضي معظـ وقتؾ منعزلًا في غرفتؾ

تمعب الألعاب ولا تتفاعؿ مع الآخريف في الحياة الواقعية فسوؼ تتدىور تمؾ الميارة، وىذا بدوره قد يؤدي إلى الإصابة بالقمؽ الاجتماعي؛ مما يجعؿ المُشكمة أشد تعقيدًا.

لذلؾ يُمكف القوؿ إفّ إيجابيات الألعاب الإلكترونية وسمبياتيا نسبيّة تختمؼ مف شخص إلى آخر، ومف حالة

إلى أخرى؛ فيجب أف يكوف كؿ فرد عمى دراية بمميزات الألعاب الإلكترونية وعيوبيا،  واذا لاحظ ظيور العلامات الأولى

لتطوُّر السمبيَّات وجب عميو التفكير في تعديؿ نمط المعب الخاص بو أو طمب المُساعدة مف مُختص لمنع حدوث

المزيد مف المشكلات المتعمقة بإدماف ىذا النوع مف الألعاب.

 

.1 بـ فسر الكاتب أىمية فيـ إيجابيات الألعاب الإلكترونية وسمبياتيا لمفرد والمُجتمع في الفقرة الأولى?

 


ب- اكتساب ميارات العصر الرقمي.

د- اىتماـ ملاييف الأشخاص بممارستيا.


أ- تحقيؽ أقصى استفادة وتجنب الأض ارر. ج- تحسيف الميارات المعرفية للؤفراد.


.2 أي مما يمي عده الكاتب ضرورة لتعرؼ الأشياء وتذكرىا?

 


ب- الألعاب الرقمية.

د- ميارة التفاعؿ الاجتماعي.    


أ- العموـ الطبيعية.

ج- القدرة البصرية المكانية.


 

.3 استنتج المغزى مف قوؿ الكاتب في الفقرة الأخيرة: " إيجابيات الألعاب الإلكترونية وسمبياتيا نسبيّة تختمؼ مف شخص إلى آخر."

أ- الحث عمى ممارسة الألعاب الإلكترونية الرقمية لتنمية الميارات الاجتماعية.

ب- تنفير الشباب مف ممارسة الألعاب الترفييية الرقمية بمختمؼ أنواعيا. ج- إظيار مخاطر ممارسة الشباب للؤلعاب الإلكترونية عمى قد ارتيـ العقمية. د- التأكيد عمى مسئولية الفرد لتجنب الوقوع في إدماف الألعاب الإلكترونية.

 

.4 استنتج علاقة جممة: " فالإنساف كائف اجتماعي " بما قبميا في الفقرة الثالثة.


د- إجماؿ.


ج- تفصيؿ.


ب- تعميؿ.


أ- نتيجة.


.5  ىات مف الموضوع ما يدؿ عمى إمكانية الاستفادة مف الألعاب الرقمية في تنمية بعض الميارات الحياتية. أ- "أصبحػت جزءًا لا يتجزأ مف المشيد الترفيػيي."

ب- "ميارة ضروريَّة لممياـ اليومية مثؿ: القيادة."

ج- "يجب أف يكوف كؿ فرد عمى دراية بمميزات الألعاب الإلكترونية وعيوبيا."

د- "استحوذت عمى اىتماـ مئات الملاييف مف الأشخاص في جميع أنحاء العالـ."

 

.6  توقع في ضوء فيمؾ لمموضوع أعراض الإفراط في ممارسة الألعاب الرقمية.

أ- زيادة قدرة الفرد عمى تعديؿ أنماط المعب الخاصة بو.

ب- تدىور قدرة الفرد البصرية لمتعرُّؼ عمى العلاقات المكانية. ج- زيادة احتمالات التفكؾ الأسري، واضطرابات الشخصية. د- تدىور ميارات التواصؿ الاجتماعي عبر شبكة الإنترنت.

 

...................................................................................................................

 
.7  اقترح في ضوء فيمؾ لمموضوع أربعة حموؿ ممكنة لتقميؿ الآثار السمبية للؤلعاب الإلكترونية.

 

...................................................................................................................

 

..................................................................................................................

 
...................................................................................................................


مما ذكره أحد الكتاب في سيرتو الذاتية:

" بعد انتياء عممي ´ي ´ممْتُ وجيي إلى وسط البمد لشراء بعض ما أحتاجو ولتناوؿ وجبة غداء في مطعـ شيير يقدـ

الوجبات التقميدية وبسعر يناسب الجميع وبنظافة وجودة عالية والأىـ أنو عنواف لكؿّ القادميف مف القرى والبمدات لمراجعة طبيب أو البحث عف وظيفة أو إنياء معاممة لدى دوائر الدولة وقادتني الطريؽ ىذه المرة وجمست في جناح العائلات الذي لا يختمؼ عف الجناح الأرضي العمالي إلا بالتسمية فقط.

جمست بجانب طاولة عمييا عائمة مكونة مف الأب والأـ وولديف وبنت وفيمت مف ليجتيـ أنيـ مف أىالي الريؼ،

ولأف الصوت مرتفع تبينت أف زيارة العاصمة كانت لمحصوؿ عمى مكافأة نياية الخدمة للؤـ مف إحدى الو ازرات، وقد

ظير امتعاضيا فيما يبدو مف تواضع المبمغ بعد طوؿ الخدمة والتعب، والغريب أف ملامح الزوج توحي بأنو يستعد

للانقضاض عمى المكافأة بطريقة التفافية، وأحد الأولاد يطالب بسيارة مثؿ سيارة أعمامو، والبنت تطالب الأـ أف تكوف

وفيةً بوعدىا بشراء )موبايؿ( مثؿ صاحباتيا، والآخر يستعجؿ الطعاـ، والأـ لا حوؿ ليا ولا قوة، وبدت أمامي وىي

تناقش مستسممة لجميع الطمبات لكنيا كانت كريمة في طمب الأكؿ وكأنو العشاء الأخير.

وأنا أتابع الحوار قفز إلى ذىني صورة النساء المكافحات في القرى والريؼ وىموميف وأحلاميف البريئة بؿ

الساذجة؛ فاليوـ شاىدت في وجو تمؾ السيدة وجوه كؿّ الأميات المواتي خمقف لمشقاء والإيثار دوف مقابؿ شاىدت اندىاشة الأطفاؿ التي تحرّض عمى السؤاؿ، شاىدت الأحلاـ التي تمنح البسطاء استراحة للؤمؿ الخادع قبؿ أف يصحوا عمى سيؿ وعودٍ بلا معنى... ... مع انتياء الحوار حممت السيدة أحلاـ عائمتيا واتجيت نحو محطة العودة."

.8 ما السبب الذي دفع الكاتب لمذىاب إلى منطقة وسط البمد، مف خلاؿ فيمؾ لمفقرة الأولى?

أ- الاستراحة مف عناء يوـ عمؿ شاؽ حافؿ بالأعماؿ.

ب- استقباؿ أقاربو القادميف مف القرية لمراجعة الطبيب. ج- البحث عف وظيفة أخرى مناسبة لظروفو الجديدة. د- الحصوؿ عمى بعض متطمباتو وتناوؿ وجبة جيدة.

.9  ما دلالة قوؿ الكاتب: "تمنح البسطاء استراحة للؤمؿ الخادع" في سياؽ الفقرة الأخيرة?

أ إظيار الإشفاؽ والتعاطؼ.

ب التعبير عف مشاعر الاندىاش. ج إظيار الإعجاب والتقدير.

د التعبير عف الغضب والضيؽ.

 

.10استنتج المستوى المادي لمكاتب، مف خلاؿ فيمؾ لمفقرة الأولى.


د- فاحش الثراء.


ج- فقير معدـ.


ب- ميسور الحاؿ.


أ- متوسط الحاؿ.


.11استنتج مغزى قوؿ الكاتب: " لكنيا كانت كريمة في طمب الأكؿ وكأنو العشاء الأخير" في سياؽ الفقرة الثانية. )أ( إظيار رغبة الأـ في تعويض عجزىا عف تحقيؽ أحلاـ أبنائيا بوجبة العشاء.

)ب( بياف شدة سعادة الأـ بحصوليا عمى مكافأة نياية الخدمة.

)ج( إظيار رغبة أفراد الأسرة في الاستمتاع بتذوؽ مأكولات المطعـ الشيير. )د( بياف سخرية الكاتب مف إسراؼ الأـ وتبذيرىا في طمب الطعاـ.

.12 ىات مف الموضوع ما يدؿ عمى استم ارر سعي الأـ في تحقيؽ أمنيات أسرتيا.

)أ( شاىدت في وجو تمؾ السيدة وجوه كؿّ الأميات المواتي خمقف لمشقاء. )ب( كانت كريمة في طمب الأكؿ وكأنو العشاء الأخير.

)ج( شاىدت اندىاشة الأطفاؿ التي تحرّض عمى السؤاؿ.

)د( حممت السيدة أحلاـ عائمتيا واتجيت نحو محطة العودة.

 

يقوؿ طو حسيف متحدثا عف زوجتو:

"لقد حنا يا ابنتي ىذا المم´ؾ عمى أبيؾ ، فبدّلو مف البؤس نعيمًا ومف اليأس أملًا ومف الفقر غنًى، ومف الشقاء سعادةً

وصفوًا، ليس ´ديْف أبيؾ ليذا الممؾ بأقؿ مف ديْنؾ. فمتتعاونا يا ابنتي عمى أداء ىذا الديف وما أنتما ببالغيف مف ذلؾ

بعض ما تريداف".

.13 وازف بيف نظرة كؿ مف طو حسيف والكاتب نحو دور الأـ في الأسرة.

)أ( كلاىما يثمف دور الأـ المعطاءة التي تضحي مف أجؿ راحة أسرتيا.

)ب( كلاىما يظير حرص الأـ وحدىا عمى توفير نفقات الأسرة وأداء ديونيا.

)ج( أقر الكاتب بعظمة تضحيات الأـ، في حيف ركز طو حسيف عمى إسعاد الأـ لابنتيا. )د( ركز الكاتب عمى إظيار دور الأـ التوجييي في الأسرة في حيف أغفمو طو حسيف.

لقد أصيب الشاب بالمرض وقد كاف يحاوؿ جاىدًا أف يكتـ صوت القيء، فقد قضى ساعة أو ساعتيف يخرج مف الحجرة عمى أط ارؼ قدميو فيقيء ويعود دوف أف يشعر بو أحد فمما اشتد المرض لـ يستطع

أف يكتـ صوتو فسمع الجميع ىذه الحشرجة ففزعوا ليا جميعًا.

.14  بيف مف خلاؿ الفقرة السابقة شعور الفتى الطبيب تجاه أسرتو ودلؿ عميو مف الفقرة.

.....................................................................................................


قال إساًعمٍ صبسي:

.1   لا انقَوُٕ قَيًٕ لَٔا الأعإٌُ أعــإًَ  إذا ىََٔ وٌَٕ تحصـــــمٍِ انعُلا أًََ


فَاًؤُِ انعربُ نى خٌُهَق نِكَســلاٌِ


انمٍَُ إٌ نى تَعهًَإ عـًلًا


.2   لا تَقسَبإ


.3    أَِبإُ كاً بَتُِ الَأجــاٍلُ قَبــــهَكىُ لا تَتسُكإ بعدَكى فخــسًا لِإسَـــاٌِ


حتّى ـًٌٍُـــــطَ نكُى عٍ جِّٔ إيكاٌِ


يُســتَحلًٍا فً اِستِحانتِِّ


.4   لا تَتسُكإ


بِأََ ىُٓ أمُْ سَــــــــــــبقٍ أمُْ إيعاٌِ جِاًُّ تَطـــــسٍُ بِأَيسٍ يٍ سُـــــهَاًٌٍِ نكُ ىُٓ خُـــــــهِقإ طُــ لابَ إتقـــــاٌِ


.5    تِهكَ انآٍَكِمُ فً الَأيصــازِ شــــــادَِْة .6     شٌَُٔــــــــــبٌَِٕٓ إذا طازأ إنى عمًٍ .7   بِسًّا بِري الَأيسِ لا خَــــــفًٕا لَٔا طَعًًا

 

.15إلاـ دعا الشاعر في البيت الأوؿ?

أ.    التبرُّؤ مف المتقاعسيف عف بناء مجد أمتيـ. ب.   التحذير مف التخمي عف الأصدقاء وقت المحف. ج.   الجدية والسعي الدءوب لاستعادة المجد القديـ. د.   العمؿ التعاوني الذي يحقؽ الكسب المادي.


 


ما دلالة قوؿ الشاعر في البيت الثاني": ف´ماؤهُ العذبُ لـ يُخم´ؽ لِ´كسلافِ?" التحقير مف الذيف يسيئوف إلى نير النيؿ باعتدائيـ عمى ضفافو.

التنبيو عمى أف النيؿ ىو مصدر النماء ويفيض خيره عمى الجميع. التنفير مف الذيف يموثوف النيؿ؛ فيـ لا يستحقوف التمتع بجمالو. التنفير مف التراخي في تنمية الوطف والحث عمى الحفاظ عميو.


.16

.أ

.ب

.ج

.د


.17استنتج المغزى مف فكرة البيت السادس.

أ.   إظيار الجدية والسعي الدءوب إنماءً لموطف. ب.   بياف الرغبة في تخطي التحديات الصعبة. ج.  بياف مكانة المصرييف عمى مر العصور.

د.  إظيار قوة إيماف المصري بقيمة العمؿ المتقف.

 

.18 بيف المبدأ الذي يدعو إليو الشاعر في البيت الرابع.

أ. ت´ ´جنُب العقبات يحفظ قدرتؾ عمى الاستم ارر. ب. رصد الأخطاء يجنبؾ مواطف الزلؿ.

ج. السعادة الحقيقية تكمف في بموغ النجاح. د. العمؿ الجاد يحقؽ الأىداؼ المرجوة.


.19 ىات مف الأبيات ما يدؿ عمى دعوة الشاعر إلى الاستفادة مف خبرات الأجداد. أ.   لا ت´ق´ربوا الني ´ؿ إف لـ ت´ع ´مموا عمػلًا.

ب. ´واِبنوا كما ´بنتِ الأ´جػػياؿُ ق´بػػػػم´كـُ.

ج.   لا ت´ترُكوا مُسػػت´حيلًا في اِستِحالتِوِ. د.    تِم ´ؾ ال ´يياكِؿُ في الأ´مصػػارِ شػػػػػػاىِ ´دة.

.20 استنتج العاطفة المسيطرة عمى الشاعر في الأبيات.

أ.   الحرص عمى نيضة الوطف، والإشادة بأمجاد السابقيف. ب.   الاعتزاز بأبناء الوطف والثقة في نظرتيـ لممستقبؿ.

ج.   الإعجاب بالماضي العريؽ والتحسر عمى الواقع.

د.    الحب لأبناء الوطف والاعتزاز بما قدموه مف إنجازات.

 

.21 ميز الموف البياني في قوؿ الشاعر " تحصػيؿ العُلا " في البيت الأوؿ.


د.تشبيو مجمؿ.


ج.تشبيو بميغ .


ب.كناية .


أ.استعارة مكنية .


 

.22استنتج  السمة التي اتضحت في ىذا النص مف سمات الإحياء والبعث.

أ.   تعميؽ النضاؿ الوطني نتيجة الوعي الناشئ لدييـ. ب.    معالجة مشكلات المجتمع والدعوة إلى الإصلاح. ج.   الالتصاؽ بالواقع والتعبير عنو بوجوىو المختمفة. د.   الاىتماـ بالذات أكثر مف الاىتماـ بغيرىـ.

 


´يملؤ ´ف أُذني


الأسػ´ى


وألػحػافُ


´سمعي الأغاني


وكيؼ تطيبُ في


قاؿ أحمد رامي:


الأياـُ مِنّي


´دعػيػني  يا بنا ´ت  الشِّػػػعْرِ أبكي    عمى  مػا  ´نال´ػتِ


.23استنتج السمة التي اتضحت في ىذيف البيتيف مف سمات شعراء أبولو. أ.    التأمؿ في حقائؽ الكوف والتعمؽ في أسرار الوجود.

ب.   التشاؤـ والاستسلاـ للآلاـ والأحزاف واليأس.

ج.   اليروب مف عالـ الواقع إلى عالـ الأحلاـ والأوىاـ . د.   الحنيف إلى مواطف الذكريات وأياـ الصبا.


يػػػػػػد الكُتابِ والشُّراح


منيا


)ىوؿ كيف( مصر رواية لا تنتيي


قاؿ شوقي:


فييا  مف  ال´بردي والمُزمُورِ والتػػػػ    ػػػػػػوراة والفرقاف والإصػػحاح

*ىوؿ كيف : كاتب إنجميزي مشيور.

.24استنتج السمة التي اتضحت في ىذيف البيتيف مف سمات الإحياء والبعث. أ.   الإيماف بفكرة الجامعة الإسلامية رمزًا لوحدة المسمميف.

ب.   إفساح المجاؿ لمزيد مف التجارب الذاتية في شعرىـ. ج.   ترسيخ الإحساس بتراث الأجداد وماضينا العريؽ.

د.    التعبير عف النزعة الروحية والتأمؿ في حقائؽ الكوف.

 


أ´حلامي تحف إلى صػػػػػباؾِ الطاىرِ


فركابُ


قاؿ عبدالرحمف الشرقاوي :


ولأنتِ كؿُّ غػػدي الذي أ´رجو وكعبةُ حاضري

وصفاؤُؾِ البسَّاـُ يسطعُ في شتائي الْعابرِ

 

.25 بيف السمة التي اتضحت في الأسطر السابقة وخالؼ فييا الشاعر سمات الواقعية. أ.    بالغ في إظيار معاناتو بسبب مشكلات المجتمع المادية والنفسية.

ب.   أكد بعاطفة جياشة أف محبوبتو ملؤت حياتو بالأمؿ في حياة أفضؿ. ج.   أوضحت الأسطر مرض الشاعر وقسوة أياـ الشتاء عميو.

د.    عبرت الأسطر عف تذكر الشاعر لأياـ صباه ومرحو فييا.

 


نفحػػػػةً مف شمػيـ أرض النُّبُّوه


أييا الػعائدوف لمشػػاـ ´ىلا


قاؿ إلياس قنصؿ:


´عمِـ الله كـ  ´صػبونا إلييا    واشْت´يينا تحت الػعريشة غػفوه

.26أي مما يمي يثبت تحقؽ سمة الحنيف إلى الوطف - التي ميزت شعراء المياجر- في ىذيف البيتيف. أ.    أوضح الشاعر أنو يعيش في بيئة جديدة مميئة بالحب والعطؼ.

ب.   عكس البيتاف النزعة الروحية والسماحة الدينية لدى المياجريف. ج.   كشؼ البيتاف عف الدعاء لمعائديف أف يجدوا الأماف في العودة. د.   أكد الشاعر اشتياقو ورغبتو في العودة والتمتع بالراحة في بمده.

 

مما كتب الرافعي:

 


لـ يكف العسير يعسُر عمى أسلافكـ الأوليف، كأف في يدىـ مفاتيح مف العناصر يفتحوف بيا.


العرب!


" يا شباب


أتريدوف معرفة السر? السر أنيـ ارتفعوا فوؽ ضعؼ المخموؽ، فصاروا عملًا مف أعماؿ الخالؽ. غمبوا عمى الدنيا لما

غمبوا في أنفسيـ معنى الفقر، ومعنى الخوؼ، والمعنى الأرضي، وعمميـ الديف كيؼ يعيشوف بالمذات السماوية التي


وضعت في كؿ قمب عظمتو وكبرياءه، واخترعيـ الإيماف اختراعًا نفس يا، علامتو المسجمة عمى كؿ منيـ ىذه الكممة: "لا يذؿ."

حيف يكوف الفقر قمة الماؿ، يفتقر أكثر الناس، وتنخذؿ القوة الإنسانية، وتيمؾ المواىب، ولكف حيف يكوف فقر

العمؿ الطيب، يستطيع كؿ إنساف أف يغتني، وتنبعث القوة وتعمؿ كؿ موىبة، وحيف يكوف الخوؼ مف نقص ىذه الحياة

وآلاميا، تفسر كممة الخوؼ مائة رذيمة غير الخوؼ، ولكف حيف يكوف نقص الحياة الآخرة وعذابيا، تصبح الكممة قانوف الفضائؿ أجمع.

ىكذا صنع الديفُ إنسا´نو الكبير النفس الذي لا يقاؿ فيو: انيزمت نفسو. يا شباب العرب! كانت حكمة العرب التي

يعمموف عمييا: اطمب الموت توىب لؾ الحياة، والنفس إذا لـ تخش الموت كانت غريزة الكفاح أوؿ غرائزىا، ولمكفاح

غريزة تجعؿ الحياة كميا نصرًا، إذ لا تكوف الفكرة معيا إلا فكرة مقاتمة.

غريزة الكفاح يا شباب، ىي التي جعمت الأسد لا يُسمَّف كما تُسمَّف الشاة لمذبح .. والنفس إذا لـ تخش الموت

كانت غريزة الكفاح أوؿ غ ارئزىا. يا شباب العرب إف كممة «حقي» لا تحيا في السياسة إلا إذا وضع قائميا حياتو فييا.

فالقوة القوة يا شباب. القوة التي تقتؿ أوؿ ما تقتؿ فكرة الترؼ والميو. القوة الفاضمة المتسامية التي تضع للؤنصار

في كممة «نعـ» معنی نعـ. القوة الصارمة النفاذة التي تضع للؤعداء في كممة «لا» معنى لا. يا شباب العرب اجعموا

رسالتكـ: إما أف يحيا الشرؽ عزيزًا، واما أف تموتوا".

 

.27ما الفكرة التي أراد الكاتب إيصاليا مف قولو: "اجعموا رسالتكـ: إما أف يحيا الشرؽ عزيزًا، واما أف تموتوا?" )أ( التأكيد عمى أف كرامة الأمة وسموىا فوؽ كؿ شيء.

)ب( الدعوة إلى التضحية والفداء إثباتًا لقدرات الذات. )ج( التحذير مف حياة الرفاىية والغنى.

)د( التأكيد عمى كثرة المخاطر التي تيدد الشرؽ.

 

.28 استنتج علاقة قوؿ الكاتب " السر أنيـ ارتفعوا فوؽ ضعؼ المخموؽ". بما قبميا في الفقرة الأولى.


د- تفصيؿ.


ج- نتيجة.


ب- توضيح.


أ- تعميؿ.


 

.29ماذا قصد الكاتب مف قولو: " القوة التي تقتؿ أوؿ ما تقتؿ فكرة الترؼ والميو" في سياؽ الفقرة الأخيرة? )أ( الحرص عمى امتلاؾ أسباب القوة البدنية.

)ب( إب ارز دلالة الرفاىية عمى ضعؼ الإنساف. )ج( قوة المرء بصرامتو وعنفو مع الناس.

)د( مكمف قوة النفس فى السيطرة رغباتيا.


.30استنتج المغزى مف قوؿ الكاتب: "اطمب الموت توىب لؾ الحياة" في سياؽ الفقرة الثالثة. )أ( بياف أف طمب الموت يعبر عف يأس الإنساف.

)ب( تأكيد أف الشجاعة سبيؿ تحقيؽ العزة والكرامة. )ج( إبراز خطورة التيور في ترويع الآخريف.

)د( إظيار حتمية الموت ميما طاؿ عمر الإنساف.

 

.31 ىات مف النص ما يدؿ عمى إيماف الكاتب بأثر الديف في بناء شخصية الإنساف. )أ( لا تحيا في السياسة إلا إذا وضع قائميا حياتو فييا.

)ب( غمبوا عمى الدنيا لما غمبوا في أنفسيـ معنى الفقر. )ج( لمكفاح غريزة تجعؿ الحياة كميا نصرًا.

)د( ىكذا صنع الديفُ إنسا´نو الكبير النفس.

.32بيّف نوع الصورة البيانية وقيمتيا الفنية في قولو: " قانوف الفضائؿ" في الفقرة الثانية. )أ( استعارة مكنية، تؤكد قوة تأثير الفضائؿ في الإنساف.

)ب( استعارة تصريحية، تظير أىمية الالتزاـ بالقوانيف. )ج( تشبيو بميغ، يؤكّد قوة الأخلاؽ في توجيو السموؾ. )د( تشبيو مجمؿ، يظير أىمية التحمي بالفضائؿ.

- يقوؿ الرافعي: " السر أنيـ ارتفعوا فوؽ ضعؼ المخموؽ، فصاروا عملًا مف أعماؿ الخالؽ".

- ويقوؿ الزيات ": عالجو مف طريؽ الكسر مف حدة الشيوة، والكؼ مف  ´سورة الطموح، والغض مف إشراؼ الطمع".

.33وازف بيف استخداـ المحسنات البديعية كمصدر لمموسيقى لدى الكاتبيف. أ- كلا الكاتبيف اعتمد عمى المحسنات المفظية.

ب- كلا الكاتبيف أغفؿ المحسنات المفظية.

ج- اعتمد الرافعي عمى المحسنات المفظية، فى حيف اعتمد الزيات عمى المحسنات المعنوية. د- اعتمد الزيات عمى المحسنات المفظية، فى حيف اعتمد الرافعي عمى المحسنات المعنوية.

 

.34بيّف كيؼ عبر الكاتب عف فكرتو لمقراء في ىذا العمؿ الأدبي.

)أ( اعتمد عمى الخطابية والتقريرية؛ لإيصاؿ فكرتو، مع طرح تساؤلات  واجاباتيا. )ب( اقتصر عمى الخياؿ في رسـ ملامح أمجاد العرب والإشادة بماضييـ الرائع. )ج( اعتمد عمى الأسموب العممي في عرض أفكاره ومخاطبة القارئ؛ لإقناعو.

)د( اقتصر عمى الحوار الداخمي؛ ليفصح لمقارئ عف قناعاتو الشخصية ومشاعره.


قاؿ أحد النقاد: "الشخصيات ىي النماذج البشرية التي تقوـ بتنفيذ الأحداث المسرحية، وتوجيييا"

.35 استنتج ملامح الشخصية المحورية التي يعتمد عمييا الكاتب المسرحي في ضوء فيمؾ ليذه العبارة.

أ- تتصؼ بالثبات طواؿ المسرحية؛ لتقوـ بأفعاليا التي يتوقعيا المشاىد. ب- تتصؼ بالسمبية تجاه أحداث المسرحية؛ تجنبًا لمصراع الحتمي.

ج- تتميز بالوضوح في جوانبيا النفسية والاجتماعية وتنميتيا لمصراع. د- تتميز بالمرونة والتواصؿ مع الشخصيات الأخرى إسعادًا لممشاىديف.

 

)إفّ مف لا يطيع ربو ولا ينفّذ أمره يستحؽ الرثاء(. .36 ميز المحؿ الإعرابي لجممة )لا ينفّذ( في المقولة السابقة.

)أ( في محؿ نصب حاؿ.       )ب( في محؿ جزـ جواب الشرط. )ج( في محؿ رفع خبر.        )د( لا محؿ ليا مف الإعراب.

 


´جمع الماؿ واستعمى عمى الناس استعلاء ظنًا منو أف في ىذا مجده(.


)الفقير مف


.37ميز سبب نصب كممة )ظنًا( في المقولة السابقة.


)د( حاؿ.


)ج( تمييز.

 

)مالؾ متكاسلًا يا طالب العمـ(.


)أ( مفعوؿ لأجمو.     )ب( مفعوؿ بو.


.38ميز إعراب كممة )متكاسلًا( في الجممة السابقة.


)د( مفعوؿ لأجمو.


)ج( مفعوؿ بو.


)ب( حاؿ.


)أ( تمييز.


)في اجتيادؾ وترقبؾ شمس المستقبؿ الطموح إلى ما ىو آت(. .39 ميز إعراب كممة )الطموح( في المقولة السابقة.


)د( خبر مرفوع.


)ج( مبتدأ مرفوع.

 

)عُمـ أف البناء قد اكتمؿ(.


)أ( نعت مجرور.    )ب( بدؿ مرفوع.


.40 ميز المحؿ الإعرابي لممصدر المؤوؿ في المقولة السابقة.


)ب( في محؿ رفع مبتدأ. )د( في محؿ رفع خبر.


)أ( في محؿ نصب مفعوؿ بو. )ج( في محؿ رفع نائب فاعؿ.


) ´كف´ى بِال´يقيفِ غِنًى (

.41ميز نوع حرؼ الجر  واعراب ما بعده في المقولة السابقة.


)ب( شبيو بالزائد فاعؿ.

) د ( شبيو بالزائد اسـ مجرور.

 

)أنتِ تيتديف إلى فعؿ الخير(.


)أ( زائد فاعؿ.

)ج( أصمي اسـ مجرور.


.42بيّف الوزف الصحيح لمفعؿ )تيتديف( في الجممة السابقة.


)د( تفعمف.


)ج( تفعيف.


)ب( تفتعمف.


)أ( تفتعيف.


)ىناؾ الكثير مف الخصاؿ المحمودة نحبيا في شخصية الإنساف المصري(. .43بيّف الخبر ونوعو في الجممة السابقة.


)ب( ىناؾ - شبو جممة. )د( نحبيا - جممة.


)أ( الكثير - مفرد.

)ج( مف الخصاؿ - شبو جممة.


.44 بيف الجممة التي ورد فييا المخصوص بالمدح واجب التأخير.


)ب( نعـ عملًا تجنب معاممة المئيـ. )د( حبذا تجنب معاممة المئيـ.


)أ( نعـ العمؿ تجنب معاممة المئيـ. )ج( تجنب معاممة المئيـ نعـ العمؿ.


.45بيف الجممة التي ورد بيا المنادى نكرة غير مقصودة.


)ب( يا معممًا الطلاب أخمص في عممؾ. )د( يا معم´ـ الطلاب أخمص في عممؾ.


)أ( يا معمـُ أخمص في عممؾ. )ج( يا معممًا أخمص في عممؾ.


.46بيّف مما يمي الجممة التي تحتوي عمى واو المعية.


)ب( وأياـ لنا غرّ طواؿ أعدنا لموطف عزّه. )د( اقنع برزقؾ ورحمة ربؾ خير مما يجمعوف.

)إننا جميعًا متفائموف(.


)أ( اعمؿ بميارة وتكسب حلالًا خير لؾ. )ج( عممت بميارة وكسبت رزقًا حلالًا.


.47بيّف الصياغة الصحيحة عند وضع )كاف( مكاف )إفّ( في الجممة السابقة.


)ب( كنا جميعًا متفائميف. )د( كانا جميعًا متفائميف.

)القاضي بالعدؿ ىو الأعمى منزلة عند الله(.


)أ( كنا جميعًا متفائموف. )ج( كانوا جميعًا متفائموف.


.48بيّف الصياغة الصحيحة عند تحويؿ الجممة السابقة إلى جمع المذكر السالـ. )أ( القاضوف بالعدؿ ىـ الأعميوف ...      )ب( القاضيوف بالعدؿ ىـ الأعموف ...

)ج( القاضيوف بالعدؿ ىـ الأعميوف ...    ) د( القاضوف بالعدؿ ىـ الأعموف ...

 

)اشترؾ في الرحمة (25) طالب و (12) طالبة(.

.49 بيّف الصياغة الصحيحة عند كتابة الأرقاـ بحروؼ عربية واضبط التمييز.

)أ( خمس وعشروف طالبًا و اثنا عشرة طالبة.      )ب( خمسة وعشروف طالبًا و اثنتا عشرة طالبة. )ج( خمس وعشروف طالبًا و اثنتا عشر طالبة.      )د( خمسة وعشريف طالبًا و اثنتي عشرة طالبة.

) كلا الطالبيف متفوقاف في دراستيما. ( .50بيّف الصياغة الصحيحة لمجممة السابقة عند جعؿ المضاؼ توكيدًا.


)ب( الطالباف كلاىما متفوؽ في دراستيما. )د( الطالبيف كمييما متفوؽ في دراستيما.


)أ( الطالباف كلاىما متفوقاف في دراستيما. )ج( الطالبيف كمييما متفوقاف في دراستيما.


)إنما يعرؼ أبناؤنا المخمصوف فضؿ وطنيـ(. .51بيّف الصياغة الصحيحة لمجممة السابقة عند حذؼ )ما.(

)أ( إفّ أبناءنا المخمصيف يعرفوف فضؿ وطنيـ.    )ب( إفّ أبناؤنا المخمصيف يعرفوف فضؿ وطنيـ.

)ج( إفّ أبنائنا المخمصيف يعرفوف فضؿ وطنيـ.    )د( إفّ أبناؤنا المخمصوف يعرفوف فضؿ وطنيـ.

 

"ينأى عف الظمـ"  -  "سيناؿ الثواب"

.52اربط بيف الجممتيف بأداة شرط جازمة مع بقاء السيف في بداية جممة جواب الشرط.

 

) تسعى الدولة إلى الاىتماـ بالتطوير مف خلاؿ تجديد البنية التحتية(. .53حدد التفصيمة التي يجدر بالكاتب حذفيا؛ لتصبح كتابتو وثيقة الصمة بالفكرة السابقة.

أ- تتجو الدولة إلى مدّ الطرؽ  واقامة الجسور،  واحلاؿ وتجديد المرافؽ العامة.

ب- بيف الحيف والآخر عمى الدولة الاىتماـ بتأسيس مرافؽ المدف والقرى كالصرؼ والمياه. ج- إف الاىتماـ بنظافة المناطؽ العشوائية أمر ميـ يجب أف نعطيو الأولوية القصوى.

د- العمؿ عمى شؽ الترع والمصارؼ في القرى، وخطوط مترو الأنفاؽ في المدف أمر حيوي.

 

نرى كثياًر مف الناس يتيافتوف عمى شراء أشياء عديمة الفائدة ليـ، ويحرصوف عمى اقتنائيا، ويسارعوف في ذلؾ، وينفقوف في سبيمو كثيرا مف الماؿ.


إف التقميد الأعمى والدعاية المُكثّفة التي يمعب فييا أصحاب المنتجات عمى المشاعر يزيناف لكثير مف الناس الرغبة في ش ارء منتجات غير ضرورية.

.54حدد النموذج الذي اتبعو الكاتب في ترتيب الفقرتيف السابقيف.

أ-  رأي ودليؿ.      ب- تفصيؿ بعد إجماؿ.      ج- ظاىرة وتفسير.       د- زعـم ـ وتفنيد.

 

.55  اكتب كممة افتتاحية لندوة عف دور الشباب في صناعة المستقبؿ عنوانيا: )بشبابنا نجدد شباب أمتنا.(

عمى أف يراعى فييا ما يمي:

تكوف في حدود 6) - (8 أسطر، (88) كممة.

تتضمف: التعريؼ بالغرض مف الندوة - وأىميتيا - والجميور المستيدؼ. والتعريؼ بالمتحدثيف الرئيسييف في الندوة أو )صفتيـ.(

وعبارات ترحيبية تستثير اىتماـ الجميور لمتابعة الندوة )يشمؿ ذلؾ استشيادات أو أقوالًا مأثورة.(

 

انتيت الأسئمة

تعليقات